هذا قصدي
ولكن كلامك فتح لي بابا لتداعبات مفيدة.
1- ماذا لو كانت الأبيات :
علم عروض الرقْم ذا ما أجملهْ = تدريسه يا قـوم مـا أنبلـه ْ
فيه إبـاءٌ أبدعـت أستـاذة ً = مذ محّصت بفكرهـا أوّلـه ْ
كم صححت لي خطأ وفضلها = ما إن يُجيز الصدق أن أغفلهْ
لا يأتي آخر صدر السريع 4 3 حسب كتب العروض.
وإن استسيغت هذه الأبيات في السمع فإنها دليل على ما تقدم من أواصر القربى بين الرجز والسريع كما ذكرت الأستاذة زينب.
هــذا عروض الرقم كم يفيد ُ ...في شرحه تصور جديدُ
هــذا عروض الرقم كم يفيد ُ ...في شرحه تصورٌ تجديدُ
أنوي إدراج ما تقدم في الدروس . شكرا لملاحظتك .
يرعاك الله.
ما أجمل لحظات الإكتشاف!!
أستاذنا المبدع خشان سيأخذنا إلى مدى أبعد مما يمكننا أن نتصور
أذني استساغت هذا البيت دون الثاني- لستُ أدري لماذا- رغم عدم صحته عروضياً كما ذكرت:
المفضلات