هذا نموذج ثالث من كتاباتي: ( التمرين الثاني)
النموذج الثالث : جملة اقتسمتُها عبارتين :
1- العبارة الأولى:
يداكَ ينبوعانِ
أشربُ منهما كل ّ يومٍ
2- وزنها:
يدا كَ يُنْ بو عا نِأشْ
رَ بُمِنْ هُما كُلْ لَيَو مِنْ
3 1 2 2 2 3 1 3 3 2 3 2
مجموع الأرقام: 27
3- تأصيل:
3 2 2 2 2 3 4 3 2 3 2
4- الوزن الهرمي والجمع الزوجي:
1 2 2 2 2 2 21 2 2 1 2 2 21 2
10- 6 - 4=4
تتفق وقانون الهرم: لاصعود بعد نزول
أحسنت
1 2 1 .......2 2 1 1 2 2 2 2 2
وَأمنـَ...........حُ الدِّفْءَ لأَطفالِ العالَم =3 1 + خبب.
فالوزن كله ( بما فيه الرقم 1 ) يكون خببيا أو غير خببي
النموذج الرابع/ التمرين الثاني:
1- العبارة:
كيف أكتُبُ اشتعالَ العُمْرِ،
في إشراقةِ لحظةٍ؟!!
كَي فَأَكْ تُبُشْ تِعا لَلْ عُمْ رِفي
إشْ را قَ تِلَحْ ظَتِنْ 2-
الوزن:
2 3 3 3 2 2 3 2 2 1 3 3
3- تأصيل:
2 3 4 3 2 2 3 2 2 2 2 3
4- الوزن الهرمي والجمع الزوجي:
2 1 2 2 2 1 2 2 2 1 2 2 2 2 2 1 2
الجمع الزوجي:
2+6 =6+10-2 ( هناك صعود بعد نزول)
بل يوافق الهرم ، عزيزتي
2+6 =6+10-2 (لا صعود بعد نزول)
عادة نتوقف بالسكت لا بالتنوين. وهذا يعطينا خطا آخر
كيف أكتُبُ اشتعالَ العُمْرِِ في إشراقةِ لحظةْ ؟
2 3 3 3 2 2 3 2 2 1 3 2
بالتأصيل = 2 3 4 3 4 3 2 2 (2 ) 2 2
= 2 1 2 2 2 1 2 2 2 1 2 2 2 2 2 2
= 2 + 6 = 6 + 12 ( إثني عشر )..... يطابق الهرم
الأخت الأستاذة صعود بعد نزول تعني أن ترد - ثم يتبعها +
مثلا 6 - 2 + 4
يرعاك الله.
أستاذاي الرائعان
خشان... زينب
شكراً على الملاحظات القيّمة
.. ومازال ينقصني الكثير الكثير!!
سؤال صغير:
( العَروض الرَّقَمي) بفتح ( قَ) وليس بتسكينها (قْ)،
هل جائز استخدامها هكذا حين ترد في الشعر؟
شكراً
أستاذتي الكريمة
جاء في لسان العرب :
رقم: الرَّقْمُ والتَّرقيمُ: تَعْجيمُ الكتاب. ورَقَمَ الكتاب
يَرْقُمُهُ رَقْماً: أَعجمه وبيَّنه. وكتاب مَرْقُوم أي قد بُيِّنتْ حروفه
بعلاماتها من التنقيط. وقوله عز وجل: كتاب مَرْقُومٌ؛ كتاب مكتوب؛
وأنشد:سأَرْقُم في الماء القَراحِ إليكُم،
وجدتها في الموسوعة الشعرية بتسكين القاف ووجدت هذين البيتين لجرمانوس الشمالي:
قَد شادَها الأَبوانِ عمدة ثابتٍ .... مَنصورُها وَالمُتقي عَبدُ الاحد
وَببابها رَقَماً بِتاريخٍ لَكُم .... لوذوا بِسيدة الجاةِ إِلى الأَبد
ولعله خطأ في الموسوعة ( والصواب رقما .... هما رقما فعل ماض )
ولا أملك القول بصحتها مع استساغة لساني لها. وشكرا لتنبيهك فطالما نطقتها بفتح القاف.
.
علم عروض الرقْم ما أجمله = تدريسه يا قوم ما أنبله
فيه إباءٌ أبدعت أستاذة ً = مذ محّصت بفكرها أوّله
كم صححت لي خطأ وفضلها = ما إن يُجيز الصدق أن أغفله
ولك تحية تليق بموضوعيتك
أستاذي خشان وأبياته الرائعة:
وضعوني في عدة مآزق:
الأول أنني احترت كيف أرد رداً لائقاً عليهم
الثاني : أنني كنتُ بدأت ببيت شعر على بحر الرجز( المسكين) وهو وظيفتي لهذا اليوم
ومع بطلان البيت وبزوغه بفعل قوة ريح شعرية ساحرة غريبة مع بيتين آخرين..
الثالث: تلك الأبيات الموزونة على .. على .. الأول ( سريع) الثاني : صدره رجز وعجزه سريع، والثالث ، صدره رجز وعجزه سريع!!
والله أعلم!!
ستعود إباءُ إلى وظيفتها مع بيت جديد على الرجز إن شا ءالله
السّريع ... ابن الرّجز
هذا قصدي
ولكن كلامك فتح لي بابا لتداعبات مفيدة.
1- ماذا لو كانت الأبيات :
علم عروض الرقْم ذا ما أجملهْ = تدريسه يا قـوم مـا أنبلـه ْ
فيه إبـاءٌ أبدعـت أستـاذة ً = مذ محّصت بفكرهـا أوّلـه ْ
كم صححت لي خطأ وفضلها = ما إن يُجيز الصدق أن أغفلهْ
لا يأتي آخر صدر السريع 4 3 حسب كتب العروض.
وإن استسيغت هذه الأبيات في السمع فإنها دليل على ما تقدم من أواصر القربى بين الرجز والسريع كما ذكرت الأستاذة زينب.
2- الرجز والرمل
أ- الرجز = 2 2 3 2 2 3 2 2 3 = 2 + ( الرمل )
ب- الرجز = 4 3 4 3 3 2 ... نستنتج الرمل = 2 3 4 3 3 2 ... لا يجوز عروضيا، هل يسيغه السمع ؟
جـ- ( الرجز - السريع) = 4 3 4 3 2 3 ... نستنتج الرمل = 2 3 4 3 2 3 ...هذا المديد
على (2 - ب)
هــذا عروض الرقم كم يفيد ُ ...في شرحه تصور جديدُ
هــذا عروض الرقم كم يفيد ُ ...في شرحه تصورٌ تجديدُ
أنوي إدراج ما تقدم في الدروس . شكرا لملاحظتك .
يرعاك الله.
أنتِ أستاذة في المديد، وأنا لم أصبح تلميذة بعد فيه
ويبدو لي - والله أعلم- أننا سنصل في نهاية الأمر إلى نتيجة واحدة:
وهي أنّ جميع البحور أخوة وتجمعهم روابط قوية من الأسباب والأوتاد ، يتصافحون ويقيمون طقوس الهدايا والعطايا ، يجمعهم التسامح والمحبة والتواصل والتآخي، أكثر مما يفرِّقهم اختلاف طبيعتهم وخصوصية ظهورهم واسئثار بعضهم لخصوصيات قوية تميزهم رغم تشابههم في بعض الأحيان. مجتمع غريب حقاً
هم كائنات حيّة والعروض الرقمي يثير فيهم حيوية استثنائية وغير مألوفة لدى العوالم العروضية الأخرى
التمرين الثالث : المطلوب نظم شطر أو بيت بسيط التركيب على الرجز 4 3 2 2 23 2 3
ثم تحويل ذلك إلى المنسرح 4 3 2 2 32 1 3 كما يوضح الجدول أدناه مع إجراء التعديل الضروري لأداء معنى ما
نظم بيت على الرجز:
كلّ الذي جَنَيْتُهُ من ثَمَري ............ هذا الجَّنى من أصل ذاكَ الشّجَرِ
كل للْ لَذي جَنَي تُهو مِن ثَ مَري
2 2 3 3 3 2 1 3
هاذَجْ جَنى مِن أصْ لِذا كَشْ شَ جَري
2 2 3 2 2 3 2 1 3
تحويل إلى المنسرح:
كلّ الذي أجْني مِن ثِماركمُ ....... يبقى جَنىً من نَداوَةٍ لََكُمُ
كل للْ لَذي أجْ ني مِن ثِما رِ كمو
2 2 3 2 2 2 3 1 3
يَبْ قى جَنَنْ مِن نَدا وَتِن لَ كُمو
2 2 3 2 3 3 1 3
هذا الجَّنى
ها 2 / ذل 2 / جنى3
شكراً يابحر الــــعلوم!!
كنت أعتقد - سماعياً- أن حرف الجيم ينتمي إلى عائلة الأحرف الشمسية دون مراجعة ماتعلمته في المرحلة الإبتدائية
ملاحظتك الذكية أعادتني إلى جذور القاعدة التي آمَل أن لا أنساها بعد الآن:
وهي:
اللام الشَّمسيَّة واللام القَمَرِيَّة
وهي اللام الَّتي تأتي مع همزة الوَصْلِ في أداة التَّعريف " ألْ "، وتتَّصِلُ ببداية الأسماءِ لتدلَّ على التَّعريف.
وتقسم " أل " المعرِفة إلى قِسْمَيْنِ:
شمسيَّة، وقَمَرِيَّة
نِسبةً إلى تعريفِ كَلِمَتَي " الشَّمْس " و" القَمَر "؛ حيثُ يختَلِفُ نُطقُ اللامِ وما بَعدها باختلافِ الحَرفِ الَّذي يبدأ به الاسمُ المُعرَّفُ عند اتِّصاله بـ " ألْ "...
نذكر الأحرف الثَّمانية والعشرين مُقسَّمة بين اللامَيْن كما يلي:
1- اللام الشَّمسِيَّة:وهي لامٌ لا يُنطَقُ بها، والحَرْفُ الَّذي يأتي بعدها يُنطَقُ مُشدَّدًا.
والأحرف الشَّمسيَّة أربعة عَشَر حَرْفًا هي:
(الطَّاء - الثَّاء - الصَّاد - الرَّاء - التَّاء - الضَّاد - الذَّال - النُّون - الدَّال - السِّين - الظَّاء - الزَّاي - الشِّين - اللام).
مجموعة في أوائل كلمات هذا البَيْت:
(طِبْ ثُمَّ صِلْ رَحِمًا تَفُزْ ضِفْ ذَا نِعَمْ * دَعْ سُوءَ ظَنٍّ زُرْ شَريفًا لِلْكَرَمْ)
وكيفيَّة الإدغام أنْ تجعَلَ اللام مِن جنس الحَرْفِ المُدْغَمِ فيه؛ فنجعل اللام في نحو: " والشَّمْس " شينًا، وفي نحو: " النَّار " نونًا، وهكذا.
2- اللام القَمَرِيَّة:وهي لامٌ يُنطَقُ بها ساكنة، والحرفُ الَّذي بعدها يكونُ غيرَ مُشدَّدٍ.
والأحرف القَمَرِيَّة أربعةَ عشَرَ حَرْفًا، هي:
(الهمزة- الباء - الغَين - الحاء - الجيم - الكاف - الواو - الخاء - الفاء - العَين - القاف - الياء - الميم - الهاء).
وهي مجتمعة في :
(ابْغِ حَجَّكَ وَخَفْ عَقِيمَه).
ومازال ينقصني الكثير الكثير
التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 06-17-2009 الساعة 05:49 PM
الشاعرة والعروضية الواعدة جدا الأستاذة إباء
لا أدري إن كانت هذه الصيغة من الرمل قد وردت في الشعر أم لا ؟ وإن وردت ستعتبر شذوذا.
تدرين لماذا ؟
حدود التفاعيل التي أصبحت حواجز حديدية في الذهن
الرجز =2 2 3 - 2 2 3 - 2 2 3 = مستفعلن - مستفعلن - مستفعلن
الرمل = 2 2 3 2 - 2 3 2 - 2 3 = فاعلاتن فاعلاتن فاعلا
هنا لا تمكن المقارنة بسب الفرق بين (مستفعلن= 2 2 3 ) في آخر الرجز و (تن- فاعلا = 2- 2 3 ) في آخر الرمل بسبب إشارة الحدود -
الرجز =2 2 3 - 2 2 3 - 2 2 3 = مستفعلن - مستفعلن - مستفعلن
الرمل = 2 2 3 - 2 2 3 - 2 2 3 = فاعلن - مستفعلن - مستفعلن
هنا تمكن المقارنة. وهنا يتجلي معنى القول أن التفاعيل وسائل لا أكثر، وما ينبغي لحدودها (خاصة إذا وقعت بين سببين) أن تقوم حاجزا في التفكير.
وطبعا نحن في الرقمي لسنا بحاجة لأي وسيلة إيضاح لمعرفة تشابه نهايتي شطري البحرين.
على أنني أنبه هنا إلى ضرورة عدم تسمية ما نستنتجه من تنظير الرقمي شعرا إلا إذا وجدنا ما يطابقه من شعر العرب. وغاية ما يمكننا أن نعتبره بدون سند من شعر العرب هو ( مستساغ الموزون ) صونا للشعر من عبث العابثين.
يرعاك الله.
الرمل = الرجز -2
مستفعلن- مستفعلن- مستفعلن ( الرجز)
..... تفعلُن- مستفعلن - مستفعلن ( الرمل)
أو: تفعلُن مس/ تفعلُن مس/ تفعلُن مس/ ( الرمل)
فعلاً، أسماء التفعيلات وحدودها لاتقف في طريق الرقمي. هي رموز لفهم البحور وفواصل يمكن أن تتغير والنتيجة واحدة .
في هذه الدورة تحديداً، ومع دخول المنسرح، المضارع، المقتضب، مجزوء الخفيف والمجتث، تجسد الرقمي بقوة ليجمع بين تفعيلتين في وتد يرصهما معاً، يلصقهما بقوة ليتحداً ليكون هناك تواصل وألفة بين الأوتاد والأسباب كوحدة بحرية متجانسة رقمياً..
مازلتُ أدرك تفعيلات كل بحر ، لكن لحظات اكتشاف هذه الوحدة بقوة في تلك البحورممتع حقاً ، ولاأستثني غيرها ولكن هنا القارئ عندما يدرس هذه البحور رقمياً ، سيجد بأنه لامهرب من أهمية الانعتاق من التفعيلات لفهم الرقمي. وهذا يحدث في هذه المرحلة بشكل عفوي بالإدراك والدراسة وكتابة الأبيات المقررة في هذه الدورة "رقمياً".
إباء ،،، شكرًا لك على كل تلك المعلومات ،،، لم أكن اظن الأمر بكل ذلك التعقيد .....
ولا زلت اتابع هذه الصفحة لأختلس منها المزيد من الفائدة ....
السلام عليكم
حقيقة أهنؤكم فيما وصلتك إليه فقد أخذني حب نظم الشعر بعيدا عن التبحخر في الرقمي وأرجو أن أواكب تبحركم الرائع:
محاولة متواضعة:
مع تحيتي للإباء العزيزة:
اعجبني كون السريع أبن الرجز:
الرجز:مستفعلن مستفعلن مستفعلن=2-2-3-2-2-3-2-2-3
السريع:مستفعلن مستفعلن فاعلن =2-2-3-2-2-3-2-3
*****
ولفت نظري تحويل الرجز الى منسرح:
الرجز:مستفعلن مستفعلن مستفعلن=2-2-3-2-2-3-2-2-3
المنسرح:مستفعلن مفعولات ُ مفتعلن=2-2-3-2-2-2-1-2-(2)-3
******
واجدها تجربة جديرة بالخوض مع التاصيل وهرم الاوزان:
الرجز:هذا غراب ُ البين قد حل المسا=فاحذر طيور َ العزإن طيرا رسى
المنسرح: هذي طيور ُ العز قرأت فألنا=وانهالت الأشعار شرحت حالنا
********
سؤال على الهامش: لو مزجت القصيدة بين البحرين فرضاأيهما يصبغ القصيدة بصفته ؟ أو تضمنت القصيدة بيتا واحدا منسرحا وأكملت كما هي فكيف يكون الأمر؟
محاولة تأصيل:
صحح لنا يا أستاذنا
الوزن:
2-2-3-2-2-2-2
التأصيل:
4-3-4-2-3
لااظن انني أصبت هنا
********
الهرم:
2-2-1-2-2-2-2-2
2-
*******
ا
أهلا بالأخت أم أوس
أعجبتني التبحخر فهي تجمع بين كلمتي التبحر و التبخر وهذا خطأ مطبعي مفيد فإن جمع المعنيين في لفظ واحد لا يخلو من طرافة وربما دلالة. وله تداعيات في بابه وسواه.
ومن ذلك:
التسلحب : أي التسلل والانسحاب
التهجرب : أي التهجم والهرب
التعرمك: أي التعرب والتأمرك
التمزحج = جمع المزح والجد
أما نجاحك الثاني فهو دخولك غرفة دراسة الإباء. وهي فرصة لاستدراجها للتفاعل معك مع أني أعرف أنها ستستهل ردها بحثك على دراسة الدورات من حيث توقفت. ومع نصيحتها أنصحك بعدم اصطحاب العروضية للشاعرة في دراسة العروض، وعدم اصطحاب الشاعرة للعروضية في قرض الشعر.
ولكن اجتماعهما معا ضروري في آخر درس العروض كما عقب انتهاء نظم البيت أو حتى القصيدة.
يرعاك الله.
هذه من الكوارث الجميلة في اللغة المفبركة
أريد أن أفهم، كيف تلتقط أخطاءنا الصغيرة لتصنع منها عوالم حية من الإنقلابات على المفاهيم المألوفة كي تغدو واقعاً غريباً ومقبولاً رغم عدم انتشاره؟ ..
لديكَ قدرة غريبة على الإستنساخ: اللغوي، الشعري، العروضي، الـ
تُخرج من تلكَ الكائنات، كائنات أخرى تحمل جيناتها الأصلية ولو أنها ليست هي، بل هي أفضل منها. بمعنى آخَر، أنت تطوِّر تلك الجينات. ولاحظتُ بعض الأصوات تصرُخ احتجاجاً كما هو الحال في الواقع العلمي المحسوس، مع أننا نتحدث هنا عن القصيدة وعن البحور وعن كل مايبدأ بـ التّـ ...
ومازلتُ أتابِع هذا العالِم .. العالَم الغريب ولا أستطيع الآن الكشف عن المكان الذي سيقودنا إليه
ولكني أقول : الله معك
ياهلا بالعصفورة ريمة التي رفرفت في فضائي أخيراً
حول سؤالك على الهامِش، أنصحكِ بأن لاتقومي بعملية المزج هذه وخاصةً إذا كان المزج بيتاً واحداً فقط، لأنه سينظر إليه على أنه خطأ عروضي!
طبعاً أنتِ تتحدثين هنا عن الشِّعر العمودي أليس كذلك؟
في شعر التفعيلة، قمت على امتداد إحدى قصائدي الطويلة بكتابتها على ثلاثة من البحور الصافية بدءاً من المتقارب، المتدارك وانتهاءً بالوافِر. وبالتأكيد كان هناك وحدة في تفعيلة المقطع الواحد وليس السطر مثلاً..
ربما لو كتبتِ رباعيات ومزجت بين بحرين أو أكثر على أن تكون كل رباعية على بحر واحد يبدو لي ذلك منطقياً.
أنصحكِ باستشارة الأستاذ خشان بهذا الموضوع
حول محاولتك التأصيل لهذه العبارة
صحِّح لنا يا أستاذنا
قمت بتقطيعها وتأصيلها على الشكل التالي:
صَحْ حِحْ لَنا يا أسْ تا ذَنا = 2 2 3 2 2 2 3
التأصيل = 4 3 6 3
الوزن الهرمي: 2 2 1 2 2 2 2 1 2 = 4 + 8 -2
همسة : قرأت في مشاركة أستاذنا خشان الأخيرة شيئاً خطيراً ، بما معناه أنكِ لم تكملي دورات الرقمي، مع أنك هنا - ماشاء الله- منذ عامَين تقريباً على ماأعتقد.
لماذا؟!! لماذا؟!!! لماذااااااااااا
وأنا .... أتحسّر على ( سنوات الضياع) قبل الرقمي
هيّاً شدّي الأحزمة وانطلقي. ستتقنين الإجابة على كل الأسئلة التي سمعتها منك وستكون حلولك جميعها صحيحة عندما ستتابعين المسيرة.
بالتوفيق
التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 06-19-2009 الساعة 07:21 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات