اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحر الأحمر مشاهدة المشاركة
شكرًا لكل الأخوة والأخوات المتفاعلين والمتفاعلات ،،، والشكر الجزيل لأستاذتنا على رحابة صدرها ....


1- في اجابتك على سؤال الأستاذ خشّان قلتي : ( فلا ينبغي أن يأخذ الواحد منّا ما يُفيده و يشكر و ينصرف ) : هل هذه قناعة أم رؤية ! ..... فقد تخيلت المسلمين وقد لازموا النبي عليه الصلاة والسلام ولم يتركوه .... ورأيت الاسلام وقد انحصر في طيبة الطيبة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ......

2- من ملاحظاتي ( الاسبيشيل ) أن جميع الأعضاء يسجلون دخولهم إلى هذا المنتدى لهدف محدد ،، كتابة تعليق أو حلّ تمرين ،،، ثم تسجيل الخروج : برؤيتك هل لهذا المنتدى دون سواه هيبة في النفوس ! ...

3- كيف تصفين عبقرية الخليل الفراهيدي ! ...

4- مفاعيل فعول ،،، تخيلتها عربة من الطراز القديم جدًا والذي تعتمد على كائن بمواصفات خاصة ليجعلها تسير ،،،، في حين رأيت 3 2 2 3 2 كأحدث سيارة أنتجتها التقنية الألمانية ، يسيرها ببراعة حتى أمثالي ممن لا يعرفون من اللغة العربية غير اسمها : فماذا صنع خشّان برؤيتك ! ..

5- بشكل ما وجدت ربط قوي للغاية بين ( حب ) الرياضيات و حب ( العروض الرقمي ) ،، وتخيلت من يكره العروض الرقمي قريب جدًا من استحالة حب الرياضيات .... لذلك وببراءة : هل تحبين الرياضيات ! ...

6- لو اتيحت لك فرصة إعادة هيكلت هذا المنتدى ( المدرسة ) ،، فماذا ستصنيعن ! ....

7- من ترحين لضوء الأسبوع القادم !

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وسيكون هناك المزيد فأمنا أسبوع كامل ...............

* ملحوظة * بينك وبين كتابة الشعر ( حاجز نفسي ) تافه للغاية ،،، سهل التحطيم .......
أشعر أنّي جالسة على كرسيّ الاعتراف "كما يقول الأستاذ قيس"
السّؤالان 1 و 2 يحتاجان لتفكير طويــــــل
ج 3 : أصفها بالعبقريّة غير المتكرّرة.
ج4 : نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي كلّ حرّ في رؤيته
أرى أنّ الأرقام تشرح العروض بطريقة الرّؤية الشّاملة ، مثال ذلك أنّي لمّا عرضتُ ساعة البحور على زميلاتي في الجامعة (ممّن يُبغضن دروس العروض) بدت لهنّ معالم العروض كما لم يريْنها من قبل.
ج5 : أجل و بكلّ تواضع أحبّ الرّياضيات من طفولتي ، و إن كنت لا أراجعها بعد تخصّصي في مجال الأدب العربيّ ن و لكثرة انشغالاتي.
ج6 : بكلّ براءة : لا أدري...
ج7 : أقترح الأستاذ "قيــــسًا"