حاضر أستاذنا خشان
سأتبع هذه القاعدة كلما كتبتُ بيتاً من الشّعر العمودي. الخطأ الذي يكمن هنا أنني نشرت مقطعاً من شعر التفعيلة الذي كان هكذا:
ألَمٌ يُنوِّرُ في المدى روحاً
ويُشعَلُ فَوقَ أضرحةِ الفَناءِ
كما الغِناءْ ...
مَوتٌ على مَوتٍ
وَمثْلُكِ يُقْتَلُ...
دمُكِ المُبَعْثَرُ في الدروبِ
جَداوِلُ ...
وَعَلَيْكِ يرْتَجِفُ المساءْ ...
سأعود ببيتٍ من الشعر العمودي
تحية مسائية إبــائية
المفضلات