مَوتٌ على مَوتٍ
وَمثْلُكِ يُقْتَلُ...
دمُكِ المُبَعْثَرُ في الدروبِ
جَداوِلُ ...
آسف لأنني لم أبتكِر هذه المرة هذه من قصيدتي ( هواجسٌ على أرصفة الوطن) تناسبت مع الميم وقفزت إلى ذاكرتي فجأةً وأنا أمر من هنا.
في المرة القادمة ســـــــــــــــــــــــأبتكِر إن شاء الله
تحياتي الإبائية
المفضلات