شئت أو أبيت أستاذتي فعمق تعليقاتك يبشر بإنك ستكونين عالمة في العروض الرقمي وستنيرين به الكثير من العقول. بل وستفتحين به وفيه آفاقا جديدة.
تعليقك الأخير يقرأ قصدي قراءة دقيقة. ولا شك أنك تلمسين بعمق إدراكك القصد من ترتيب الدروس في التدرج في بناء التصور الشامل.

فخور بقراءنك.