[color=#FF1493]من أروع و أرق الصباحات برائحة الندى وشموخ الإباء كان هذا الصباح المفعم بروح الشعر و الإحساس ...
طلٌّ برقة صاحبته
..[/
color] نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أستاذاي ... خشان الخشان * الشاعرة إباء العرب ..جزاكما الله خيرا ...



الحــــــــــــــــــــل .. مصحوبا باعتذاري ... أني لم أتنبه لذلك


تداعى شَجَناً نحْونا الْمُغْربُ = و فيهِ الْعجيبُ بلِ الأعجب ُ
وَ مَرّتْ بِهِ ذِكْرياتُ الْهوى = تَراقَصَ سمْعِي لَها يطْربُ
تسمّعْ كما شئْتَ واخْفِقْ لهُ = فما زالَ شوْقٌ بنا يلْعبُ
ألا يا حنِيناً يُناجي كما = لقانا ألا عُدْ بِنَا واقْرُبُ (1)
(1) ألا يا حنيناً يناجي كما = لقانا ألا عُدْ رُوَىً نشْربُ