سقى اللهُ الشِّفاهَ اللا تنامُ
تراتيلَ السَّماءَ
فنصْغي
لجرْسِ النّارِ وَ النُورِ
وَماذا يسْمعُ الْمصْغي
تلاوةَ حورِ قنْديلٍ
ليمْحُ زيْفاً
و يرْسُمَ غُصْناً
فيشْدُ بنا النوََارَ
..... هل يجوز
فيشْدُ هامساً لحْ
نَ طيري
سقى اللهُ الشِّفاهَ اللا تنامُ
تراتيلَ السَّماءَ
فنصْغي
لجرْسِ النّارِ وَ النُورِ
وَماذا يسْمعُ الْمصْغي
تلاوةَ حورِ قنْديلٍ
ليمْحُ زيْفاً
و يرْسُمَ غُصْناً
فيشْدُ بنا النوََارَ
..... هل يجوز
فيشْدُ هامساً لحْ
نَ طيري
بصراحة، أنا أشعر بالإحراج وقد أخبرتُكِ في السابق عن هذا الأمر في مكانٍ آخَر ووافقتِ وبدأنا مشوارنا. ما الذي تغيَّر
الشرط الأول لأتابع معك تصحيح الوزن ، وزن أي بيت من الشِّعر أو أية قصيدة هو أن يكون صحيحاً لغوياً ونحوياً وإملائياً لأنه إن لم يكُن كذلك، وحتى لو كان موزوناً بشكلٍ صحيح، سيختل الوزن مرة أخرى.وسيزيد الطين بلة عندما يكون فيه أخطاء في الوزن أيضاً وسندور حول دائرة مفرغة لن تنتهي وهذا ماأراه الآن . الحل: أن نتابع نصوصك غير الموزونة لحل مشكلة اللغة أولاً ولتصحيح جميع الأخطاء التي أرى بأنها تتكرر، حينها، نعود إلى أبياتك الموزونة والصحيحة لغوياً. لمتابعتها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات