فيصل يا أيها الغالي ،،،، ورغم انشغالي ،، التهمت كلماتك حرفًا حرفًا ،، والسرور يملأ خافقي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ....

فطبت أيها الرجل النبيل ،، وطاب منطقك الجميل ،، شاكر لك التهنئة وقبلها قلبك النقي كتب الله لك سعادة الدارين ،،،

واسلم لأخيك المحب