آمين أشكرك أستاذنا خشان على هذه الدعوات الصادقة ، والتي تدل على نبل أخلاقك وتواضعك الجم

وكذلك أشكرك على التوضيح الأخير وقدكنت أحسب نفسي فهمت العدد 2 بكل احواله لكن توضيحك وضح لي ماكنت أخلط فيه وأحسبه صواباً فشكراً أخي