أستاذي الكريم ... أحيّي فيك صراحتك اللاّمحدودة ، حيث توردُ آراء مُعارضيك بالحرف الواحد ، ومعها الرّابط أيضا!!
وهذه الشّفافية لا يتمتّع بها إلاّ قلّة.
كان الله في عونك ، و غفر الله "لنا" تقصيرنا .