الإخوة والأخوات الكرام

أعتذر لكل من لم أرد على تعليقه . والعتب في هذا المقام في محلة.

شكرا لكم ولا أراكم الله مكروها بعزيز.

ومهما احترم الإنسان والديه فسيشعر إن سبقوه إلى دار الحق بالتقصير.

والأبيات وجهتها إلى أختي الأشبه بوالدتي من بين أخواتي.

تتجدد الذكرى ويتجدد الألم والدعاء لها بالرحمة " أو ولد صالح يدعو له "

أدعو الله تعالى أن يهدينا سواء السبيل.

وإنا لله وإنا إليه راجعون.