أشكركن أخواتي لحسن الظن مقدماً

ونسأل الله ألا يخيب بنا ظنكم جميعاً

وبإذن الله سننذر للرقمي شيئاً خاصاً من وقتنا وجهدنا

فهو الآن أب ٌ روحي ٌ لنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ^ ^