من أين لي بشكر يليق بكم أيها العروضيون الرقميون!

لقد استهواني موضوع العمارة و العروض فعلاً
و كان بحق يخاطب العقل و يستحث ذوي الألباب
على التفكر..
رحم الله الشيخ الفراهيدي فما كنت لأعرف
فضله و مكانته العلمية إلا على يد
أستاذي و مؤدبي الشاعر د.أبو الطيب محمد الكعبي العمري
فقد تتلمذت على يده في علوم اللغة فأخذت عنه
العروض و الصرف و إعراب القرآن جزاه الله عني خير الجزاء
و لم يبخل علي في نقل علم أبدا و لم يتوانً في إيصال معلومة
قط...

أنا هنا لأزداد معرفة و أكرع..

حيهلا..