شمس الحرية

بعد بحث

وجدت الموضوع الأول:هل هما بحران شعريان جديدان ولم أجد الثاني
وسأنسخ لك ما ورد فيه

=====================

هل هذان بحران شعريان جديدان؟

الأول:
سجدنا له ورفعنا العمار ْ .... فعولن مفاعلـَتن فاعلن

الثاني:
لوى بالسلام بنانا خصيبا..... فعولن مفاعلتـَن فاعلاتن

ما قولكم؟؟؟
أخوكم مجدي




======
سندباد الشعر

أهلا مجدي..
أهذا امتحان جديد أم ماذا؟؟

لا يا أخي هذان ليسا ببحرين جديدين بل كلاهما من المتقارب.

سجدنا/ له و / رفعنا / العمار
فعولن/ فعولُ / فعولن / فعولْ

لوى بالس/ سلام / بنانا / خصيبا
فعولن / فعولُ / فعولن / فعولن

ودمت أخي

=========

الأستاذ خشان :

أخي مجدي إليك بالمناسبة بعض التمارين الواردة في كتاب العروض رقميا
ملحق (24)-تمارين تطبيقية أ
.بين الأوزان الصحيحة في الأبيات التالية التي جرى تنكير تفاعيلها، ومن أي البحور هي؟أنظر إلى التوفيق الذي أصابه الخليل في اختياره للتفاعيل الدارجة دون سواها.ولاحظ طلاقة التقطيع والوزن بالأرقام.

9.فعولن فاعلن فعْلن --- فعلْ مفعولُ مفعولنْ
10.فَعُلن مفاعِيلُن فعولُ مفاعلن ---- مُسْتَفْعِلن فعِلن مُتَفْعِلُ فاعلن
11.مستفعلن فاعلن مفاعلَتن ---- مفْعولُ مفْعولُ فاعلن فعِلن
12.فاعلن مفعولاتُ مستفعلاتن ----- فاعلن فعْلن فاعلاتن فعولن
30.مستفعلن فعِلن مُتفعِلُ فاعلن --- فعْلن مفاعلَتن مفاعلَتن فعلْ
31.مفاعلَتن فعْلن مفاعلَتن فعلْ ----- مفاعيلُ مفعولاتُ مستعلن فعْلن
32.مستفعلن مستعيلُ مستعلن ----- مفعولُ مفعولُ فاعلن فعِلن
33.مستفعلاتن مستعيلاتُ مسْ ------ فعْلن مفاعيلن فعولن فعلْ
وخذ هذه الصيغ الرقمية من التعبير وترجمتها إلى تعابير تفعيلية:
البسيط= 234….3…134….3= مستفعلاتن فعل مستفعلاتُ فعلْ
المخلع = 234………234…..= مستفعلاتن ….مستفعلاتن
المنسرح= 234………134…3.=مستفعلاتن…مستفعلاتُ ..فعلْ
وهذا ما يفسر الطبيعة المزدوجة للمخلع.
وإليك على سبيل المثال العديد من صور تحليل الوزن الرقمي للبسيط وما يقابلها من صيغ تفعيلية
34..32..34…31 =مستفعلن فاعلن مستفعلن فعشلت
234..43…313 = مستفعلاتن مفاعلْتُنْ مفاعلَتُنْ (لاحظ أثر التبادل بين آخر تفعيلتين)
34..232…132..3 =مستفعلن فاعلاتن فاعلاتُ فعلْ
122..122..1222..3= مفعولُ..مفعولُ…مفعولاتُ ..فعلْ



========

مجدي :

أخي السندباد تحياتي
نعم كان مجرد منادمة لا أكثر
صدقت كلاهما من المتقارب

أخي خشان لك مني عميق الشكر والامتنان على ما تجود علينا به

مجدي