النتائج 1 إلى 16 من 16

الموضوع: تشطير فصيح ونبطي

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    دنيا الخيال
    المشاركات
    939
    هههههههههههههههههههه

    أضحك الله سنك
    وكأنك تعرفني منذ أمد بعيد
    بالطبع سأشارك
    بدعوة أو دون دعوة

    شكراااااااا لك

    بالمناسبة ما معنى أضحك الله سنك ؟؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن صلاح مشاهدة المشاركة
    هههههههههههههههههههه

    بالمناسبة ما معنى أضحك الله سنك ؟؟
    http://muntada.islamtoday.net/t21478.html

    تأملتُ في قول بعضنا لبعض ( أضحك الله سنك ) ، ونقصد بها : الدعاء بإدامة الفرح والسرور .
    ولماذا خُص السنّ في دعاء الله تعالى أن يضحكه ( أضحكَ الله ُ سنكَ ) ؟1 .

    فقلبتُها يمينا وشمالا ، وشمالا وجنوبا .... فغلبتني .... فلم أستطع القبض على سبب التخصيص غير ما دُون أدناه .
    فلعل الأكارم أن يدلوا بدلوهم في سببها .

    ( أضحك الله سنك )

    قد بحثتُ عنها بحثا يسيرا في كتب السنة ، فوجدت حديثا ورد فيه : ( أضحك الله سنك ) وهو في البخاري ومسلم عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
    استأذن عمر بن الخطاب على رسول الله صلى الله عليه و سلم وعنده نسوة من قريش يكلمنه ويستكثرنه عالية أصواتهن على صوته فلما استأذن عمر بن الخطاب قمن فبادرن الحجاب فأذن له رسول الله صلى الله عليه و سلم فدخل عمر ورسول الله صلى الله عليه و سلم يضحك فقال عمر أضحك الله سنك يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي فلما سمعن صوتك ابتدرن الحجاب ) . فقال عمر فأنت أحق أن يهبن يا رسول الله ثم قال عمر يا عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ فقلن نعم أنت أفظ وأغلظ من رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إيها يا ابن الخطاب والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكا فجا قط إلا سلك فجا غير فجك ) .

    ووجدته في غيرهما من كتب السنة .

    أقوال بعض الشرّاح في معناها :
    قال العظيم آبادي في ( عون المعبود ) في معنى : ( أضحك الله سنك ) قال : أي أدام الله فرحك وسرورك .
    وقال الشيخ الملا علي القاري في ( مرقاة المفاتيح) : أضحك الله سنك أي أدام الله لك السرور الذي سبب ضحكك .

    أما أهل اللغة :
    فقد وجدت في تهذيب اللغة أن من معاني الضحك :
    ظهور الثنايا من الفرح.وقال أبو زيد: يقال للرجل اربع ثنايا واربع رباعيات واربعة ضواحك والواحد ضاحك وثنتا عشرة رحى في كل شق ست وهي الطواحن ثم النواجذ بعدها وعي اقصى الاضراس.

    وقال في ابن منظور في لسان العرب :
    والضَّاحِكَة : كل سِنٍّ من مُقَدَّمِ الأضراس مما يَنْدُر عند الضحك .
    والضَّاحِكَة السُِّّ التي بين الأَنياب والأَضراس وهي أَربع ضَواحِكَ وفي الحديث ما أَوْضَحُوا بضاحِكة أَي ما تبسموا والضَّواحِكُ الأَسنان التي تظهر عند التبسم .
    قال أَبو زيد : للرجل أَربع ثنايا وأَربع رَباعِيَات وأَربع ضَواحِك والواحد ضاحِك وثنتا عشرة رَحًى وفي كل شِقٍّ ستٌّ وهي الطَّواحين ثم النَّواجِذ بعدها وهي أَقصى الأَضراس والضَّحِكُ ظهور الثنايا من الفرح والضَّحْكُ .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    دنيا الخيال
    المشاركات
    939
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    http://muntada.islamtoday.net/t21478.html

    تأملتُ في قول بعضنا لبعض ( أضحك الله سنك ) ، ونقصد بها : الدعاء بإدامة الفرح والسرور .
    ولماذا خُص السنّ في دعاء الله تعالى أن يضحكه ( أضحكَ الله ُ سنكَ ) ؟1 .

    فقلبتُها يمينا وشمالا ، وشمالا وجنوبا .... فغلبتني .... فلم أستطع القبض على سبب التخصيص غير ما دُون أدناه .
    فلعل الأكارم أن يدلوا بدلوهم في سببها .

    ( أضحك الله سنك )

    قد بحثتُ عنها بحثا يسيرا في كتب السنة ، فوجدت حديثا ورد فيه : ( أضحك الله سنك ) وهو في البخاري ومسلم عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
    استأذن عمر بن الخطاب على رسول الله صلى الله عليه و سلم وعنده نسوة من قريش يكلمنه ويستكثرنه عالية أصواتهن على صوته فلما استأذن عمر بن الخطاب قمن فبادرن الحجاب فأذن له رسول الله صلى الله عليه و سلم فدخل عمر ورسول الله صلى الله عليه و سلم يضحك فقال عمر أضحك الله سنك يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي فلما سمعن صوتك ابتدرن الحجاب ) . فقال عمر فأنت أحق أن يهبن يا رسول الله ثم قال عمر يا عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ فقلن نعم أنت أفظ وأغلظ من رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إيها يا ابن الخطاب والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكا فجا قط إلا سلك فجا غير فجك ) .

    ووجدته في غيرهما من كتب السنة .

    أقوال بعض الشرّاح في معناها :
    قال العظيم آبادي في ( عون المعبود ) في معنى : ( أضحك الله سنك ) قال : أي أدام الله فرحك وسرورك .
    وقال الشيخ الملا علي القاري في ( مرقاة المفاتيح) : أضحك الله سنك أي أدام الله لك السرور الذي سبب ضحكك .

    أما أهل اللغة :
    فقد وجدت في تهذيب اللغة أن من معاني الضحك :
    ظهور الثنايا من الفرح.وقال أبو زيد: يقال للرجل اربع ثنايا واربع رباعيات واربعة ضواحك والواحد ضاحك وثنتا عشرة رحى في كل شق ست وهي الطواحن ثم النواجذ بعدها وعي اقصى الاضراس.

    وقال في ابن منظور في لسان العرب :
    والضَّاحِكَة : كل سِنٍّ من مُقَدَّمِ الأضراس مما يَنْدُر عند الضحك .
    والضَّاحِكَة السُِّّ التي بين الأَنياب والأَضراس وهي أَربع ضَواحِكَ وفي الحديث ما أَوْضَحُوا بضاحِكة أَي ما تبسموا والضَّواحِكُ الأَسنان التي تظهر عند التبسم .
    قال أَبو زيد : للرجل أَربع ثنايا وأَربع رَباعِيَات وأَربع ضَواحِك والواحد ضاحِك وثنتا عشرة رَحًى وفي كل شِقٍّ ستٌّ وهي الطَّواحين ثم النَّواجِذ بعدها وهي أَقصى الأَضراس والضَّحِكُ ظهور الثنايا من الفرح والضَّحْكُ .

    ليس أمامي إلا أن أشكرك وأقول
    أضحك الله أسناننا جميعا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    2,798
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    http://muntada.islamtoday.net/t21478.html

    تأملتُ في قول بعضنا لبعض ( أضحك الله سنك ) ، ونقصد بها : الدعاء بإدامة الفرح والسرور .
    ولماذا خُص السنّ في دعاء الله تعالى أن يضحكه ( أضحكَ الله ُ سنكَ ) ؟1 .

    فقلبتُها يمينا وشمالا ، وشمالا وجنوبا .... فغلبتني .... فلم أستطع القبض على سبب التخصيص غير ما دُون أدناه .
    فلعل الأكارم أن يدلوا بدلوهم في سببها .

    ( أضحك الله سنك )
    .....
    وقال في ابن منظور في لسان العرب :
    والضَّاحِكَة : كل سِنٍّ من مُقَدَّمِ الأضراس مما يَنْدُر عند الضحك .
    والضَّاحِكَة السُِّّ التي بين الأَنياب والأَضراس وهي أَربع ضَواحِكَ وفي الحديث ما أَوْضَحُوا بضاحِكة أَي ما تبسموا والضَّواحِكُ الأَسنان التي تظهر عند التبسم .
    قال أَبو زيد : للرجل أَربع ثنايا وأَربع رَباعِيَات وأَربع ضَواحِك والواحد ضاحِك وثنتا عشرة رَحًى وفي كل شِقٍّ ستٌّ وهي الطَّواحين ثم النَّواجِذ بعدها وهي أَقصى الأَضراس والضَّحِكُ ظهور الثنايا من الفرح والضَّحْكُ .
    ============
    تامل تعودناه منك أستاذنا ، و لا أراه إلا عدوى تسير إلينا .
    فبعيدا عن التفسير الحرفي فكرت في المجاز :
    حيث أن السّن تطلق أيضا على العمر ، لذلك يمكننا تعويض السن بالعمر فنقول:
    أضحك الله عمرك .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط