النتائج 1 إلى 13 من 13

الموضوع: غزة - للنقد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954

    غزة - للنقد

    طلب مني صديق نقد هذه الأبيات عروضيا

    >>>(غزه)<<<
    ________________
    ولما تنتفض غزه
    منها يخرج الأعصار

    فغزه منبع العزه
    رغم الشروالأشرار

    يفرالعدو كالعنزه
    متى ماواجها الثوار
    __________

    فلنتاول الأبيت بالشرح بواسطة الرقمي على نحو يفهمه صاحبها. فلعلها تكون بابه لمنتدانا.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    بالنسبة للقافية أرى فيها أمرين

    1- التصريع المزدوج ، وهذا يحسب لها

    2- التسبيغ في العجز اي ( + ه) بعد السبب في الضرب

    جاء في العيون الغامزة على خبايا الرامزة

    و التسبيغ زيادة حرفِ ساكن على سبب خفيف من آخر الجزء ولا يكون إلا في المجزوء من بحر
    الرمل، ويقال فيه أيضاً الإسباغ، لأنه مصدر أسبغه إذا أطاله. يقال ذيل سابغ أي طويل، فلما كان هذا
    الحرف يطيل الجزء سمي إلحاقه به إسباغاً وتسبيغاً على صبيغة بناء التكثير.

    فإن قلت: ماذا أراد الناظم بقوله (عرا)؟ قلت: كأنه ينظر من طرفِ خفى إلى ما حكى عن الزجاج من
    أن هذا الضرب من الرمل قليلٌ جداً، وأنه موفوف على السماع، فكأنه يقول وسبغْ بالحرف الثامن
    الساكن المجزوء من الرمل حالةً كونه قد (عرا) أي نزل به من حيث سماعه من العرب، و إلا فحقه أن
    [لا] يزاد لأنه لم يكثر كثرةً يقاس عليها كما اتفق لغيره من ضروب الزيادة، فتأمله وحرره.

    ولكني أرى ذلك سائغا، فأعتبره من باب جميل الموزون.

    البيت الأول :

    ولما تنتفض غزه
    ولمْ 3 – ما 2 – تن 2 – تفضْ 3 – غزْ 2 – زهـْ
    3 2 2 3 2 2 = 3 4 3 4 = الهزج أو مجزوء الرمل

    علما بأننا جزمنا ( تنتفض )، يبدو أن شاعرنا اعتبر (لما ) أداة شرط واعتبر تنتفض فعلا لها واعتبر جوابها يخرج.

    يا أهل النحو هل لما أداة شرط ؟

    ***
    منها يخرج الأعصار
    منْ 2 – ها 2 – يخ 2 – رجلْ 3 – إعْ 2 – صا 2 –رْ ه

    لنا أن نعتبر العجز مخروما أي أصابته علة الخرم وهي حذف أول متحرك في أول وتد في الشطر،
    وهو في العجز نادر بل محل اختلاف. فلو اضفنا حرفا يرفع اللبس

    ( و) منها يخرج الإعصار
    ومن ها يخ رجل إع صا رْ = 3 2 2 3 2 2 ه

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    1,413
    أستاذي،
    __هذا ما رأيت___________
    ولما تنتفض غزة
    منها يخرج الأعصار
    لمّا انتفضت غزة تكون بمعنى عندما
    أما لمّا تنتفضْ فهي لم تنتفضْ بعد

    يمكنني ان أقترح: وما إنْ تنتفض غزّة
    ومنها يخرج الإعصار
    فغزّة منبع العزة- برغم الشرّ والاشرار
    يفر العدو كالعنزة- إذا ما واجه الثوار
    والعدو هنا دون تشديد الواو

    والقطعة من مجزوء الوافر

    بالنسبة للتسبيغ، فقد أسبغت فيه
    وافدتنا كما دائما بالمعلومات المفيدة

    شكرا لجمال روحك

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    أستاذتي حنين

    يفر العدو كالعنزة- إذا ما واجه الثوار
    والعدو هنا دون تشديد الواو
    أرجو تقطيع الشطر الملون مع الشكر.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    1,413
    وما إنْ تنتفض غزّة- ومنها يخرج الإعصار
    يفر العدو كالعنزة- إذا ما واجه الثوار
    في البيت الثاني هنا
    حتى يصح وزن البيت يجب ان تكون العَدو دون تشديد الواو
    - يفر3 رل2 عد2 وكل3 عن2 زة2
    وإن شئت رفعتها لتظل على معنى العدوّ كما في الآية الكريمة "فيسبوا الله عدوا بغير علم
    وهي من العدوان
    أو تنصبها: يفر عدوًا منصوبة على الحالية

    من جماليات الرقمي أنه برقمين لا غير حدد لنا موضع الخلل وكيفية تصحيحه

    شكرا لجمال روحك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,112
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    بالنسبة للقافية أرى فيها أمرين

    1- التصريع المزدوج ، وهذا يحسب لها

    2- التسبيغ في العجز اي ( + ه) بعد السبب في الضرب

    جاء في العيون الغامزة على خبايا الرامزة

    و التسبيغ زيادة حرفِ ساكن على سبب خفيف من آخر الجزء ولا يكون إلا في المجزوء من بحر
    الرمل، ويقال فيه أيضاً الإسباغ، لأنه مصدر أسبغه إذا أطاله. يقال ذيل سابغ أي طويل، فلما كان هذا
    الحرف يطيل الجزء سمي إلحاقه به إسباغاً وتسبيغاً على صبيغة بناء التكثير.

    فإن قلت: ماذا أراد الناظم بقوله (عرا)؟ قلت: كأنه ينظر من طرفِ خفى إلى ما حكى عن الزجاج من
    أن هذا الضرب من الرمل قليلٌ جداً، وأنه موفوف على السماع، فكأنه يقول وسبغْ بالحرف الثامن
    الساكن المجزوء من الرمل حالةً كونه قد (عرا) أي نزل به من حيث سماعه من العرب، و إلا فحقه أن
    [لا] يزاد لأنه لم يكثر كثرةً يقاس عليها كما اتفق لغيره من ضروب الزيادة، فتأمله وحرره.

    ولكني أرى ذلك سائغا، فأعتبره من باب جميل الموزون.

    البيت الأول :

    ولما تنتفض غزه
    ولمْ 3 – ما 2 – تن 2 – تفضْ 3 – غزْ 2 – زهـْ
    3 2 2 3 2 2 = 3 4 3 4 = الهزج أو مجزوء الرمل

    علما بأننا جزمنا ( تنتفض )، يبدو أن شاعرنا اعتبر (لما ) أداة شرط واعتبر تنتفض فعلا لها واعتبر جوابها يخرج.

    يا أهل النحو هل لما أداة شرط ؟

    ***
    منها يخرج الأعصار
    منْ 2 – ها 2 – يخ 2 – رجلْ 3 – إعْ 2 – صا 2 –رْ ه

    لنا أن نعتبر العجز مخروما أي أصابته علة الخرم وهي حذف أول متحرك في أول وتد في الشطر،
    وهو في العجز نادر بل محل اختلاف. فلو اضفنا حرفا يرفع اللبس

    ( و) منها يخرج الإعصار
    ومن ها يخ رجل إع صا رْ = 3 2 2 3 2 2 ه
    بوركت أستاذي

    ( لما ) الشرطية ظرفية زمانية بمعنى (حين) مبنية على السكون في محل نصب وتسمى حرف وجود لوجود وسماها بعضهم حرف وجوب لوجوب وهي تحتاج إلى متعلق وإلى جملتين في الغالب وأن يكون فعل كل منها ماضيا نحو قول عنترة :
    لما رأيت القوم أقبل جمعهم .. يتذامرون كررت غير مذمم
    ونحو " فلما جاء أمرنا نجينا صالحا"
    هذا يعني أن (لما)

    أداة شرط غير جازمة تفيد التعليق ، وتختص بالدخول على الأفعال الماضية ، مبنية على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية بمعنى " حين " . نحو : لما حضرت والدي الوفاة أوصاني بتقوى الله .
    ونه قوله تعالى : { فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه }4 .
    وقوله تعالى : { فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما }5 .
    وقوله تعالى : { فلما أخذتهم الرجفة قال ربِّ لو شئت أهلكتهم }6
    (منقول)

  7. #7
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    السلام عليكم، ورمضان مبارك
    مررت هنا فوجدت القصيدة ضعيفة التركيب غير مترابطة بشكل صحيح وبتعديلات طفيفة هطلت كما يلي :
    وما إن تنتفضْ غزه
    تَثُرْ بالريح كالإعصار

    فمنها تنبع العزه
    برغم الشر والأشرار

    يفر الكلبُ كالعنزه
    متى ما واجه الثوار


    لعل في ذلك بعض الإصلاح.
    ويبقى تسكين نهاية الشطر الأول غير مبرر إلا على اعتبار القصيدة على شكل أسطر من الشعر الحديث.
    ولم أفهم أين التصريع؟
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس) مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم، ورمضان مبارك
    مررت هنا فوجدت القصيدة ضعيفة التركيب غير مترابطة بشكل صحيح وبتعديلات طفيفة هطلت كما يلي :
    وما إن تنتفضْ غزه
    تَثُرْ بالريح كالإعصار

    فمنها تنبع العزه
    برغم الشر والأشرار

    يفر الكلبُ كالعنزه
    متى ما واجه الثوار


    لعل في ذلك بعض الإصلاح.
    ويبقى تسكين نهاية الشطر الأول غير مبرر إلا على اعتبار القصيدة على شكل أسطر من الشعر الحديث.
    ولم أفهم أين التصريع؟

    سلم البنان والجنان أستاذي الكريم

    لو لم يكن ثمة تصريع مزدوج وكانت الأبيات مجرد صدر وعجز لما جاز تسكين (غزةْ ) في آخر الصدر. اليس كذلك ؟

    التصريع المزدوج أو التقفية المزدوجة

    https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/tasree

  9. #9
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    سلم البنان والجنان أستاذي الكريم
    لو لم يكن ثمة تصريع مزدوج وكانت الأبيات مجرد صدر وعجز لما جاز تسكين (غزةْ ) في آخر الصدر. اليس كذلك ؟
    التصريع المزدوج أو التقفية المزدوجة
    https://sites.google.com/site/alarood/r3/home/tasree
    شكراً أستاذنا على التنوير بما ذهب إليه المتأخرون ، فهو إذن ليس من التصريع بمفهوم الخليل إنما الأصح أن يقال عنه التقابل الذي يحسن في الموشحات لأن كل شطر من الأقفال مستقل ويتقابل برويه وقافيته مع الشطر المقابل له في القفل الذي يليه.
    وأما أن يسمى ذلك بالتصريع المزدوج فهو اصطلاح متأخر وأعتقد أنه لا يتوافق مع معنى المصراع (ردفة الباب).
    على أية حال أقدم مزيد شكري وعرفاني.
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  10. #10
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس) مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    موشحة رمضانية
    د.ضياء الدين الجماس
    (ضيف كريم يا كرام)

    ضيف ٌكريمٌ يا كرامْ .... يأتي لطيفاً بالحنانْ
    بهلاله هلَّ البراءْ
    وبنوره طلَّ البهاءْ
    يجلو من القلب الجفاءْ
    بقدومه حلَّ الوئامْ... صدحت له أحلى القيانْ
    كتب الإله به الصيامْ
    شهر المنازل والقيامْ
    "صوموا تصحوا "من زؤامْ
    بصيامه يعلو المقامْ .... ويحلُّ في الدار الأمانْ
    نزل الكتاب من الغيوب
    علمٌ منير في القلوب
    يدعو إلى عمل رحيب
    في ليلهِ يحلو القيامْ .... بنهاره زهر الجِنانْ
    عشر الأواخر للرجاء
    في ليلة القدر الجلاء
    وكألف شهر في العطاء
    فبعشره حلَّ السلامْ ... وبقَدْرِه يطوى الزمانْ
    يا فارساً ملك الزمام
    وكقائد رجل همام
    بالفتح تعلو بالمقام
    بختامه رحلَ الظلامْ ... وبعيده هطل الجمانْ
    عين السعادة والحِسان
    والقلب بحر من حنان
    رُفعت به درج الجنان
    بهديله هـدلَ الحمامْ ... بتمامه زال الهوانْ
    انظر أقفال هذه الموشحة باللون الأحمر.
    يسمى بالتقابل في الموشحات وليس من التصريع الخليلي في شيء.

    انظر أيضاً : http://arood.com/vb/showthread.php?t=5813
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 07-07-2014 الساعة 11:25 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  11. #11
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    وهذه من موشحة يا مبدع الأكوان:

    أدعوك ربي مبدع الأكوانِ.... أكرم بحبي ملهماً إلهامي
    أدعوك يا ياربي ويا حنَّاني ....ألطفْ بعبدٍ دائم الأحلام

    ربنا يا فريد...مذهلٌ مُبدعٌ يا جميلْ
    ربنا يا مجيدْ ...قد بَهرت الرؤى يا خليلْ
    ربنا يا وحيدْ ...والهوا قد سرى بي عليلْ
    وشَّى الجمالُ صحائف الإيمان ... بزينة من لؤلؤ الإكرام
    نور سرى من سالف الأزمان ... ينير درباً من هدى الإسلامِ


    هذا التنسيق في الموشحات من باب التقابل أو المقابلة في قوافي وروي الأغصان والأسماط ولا يطلق عليه تصريعاً
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    في كلامك وجه حق أستاذي الكريم

    وإليك تسلسل تفكيري عندما لجأت إلى تعبير تصريع مزدوج :

    1- اعتبار القصائد الطوال التي صيغت على هذا المنوال من صدر وعجز، وهي في بنائها هذا تختلف عن الموشح.

    2- اعتبار التصريع خروجا للعروض ( آخر الصدر) عن حكمه إلى حكم الضرب، مع وحدة الروي.

    3- تحقق في الصدور الجديدة خروج العروض عن حكمه إلى حكم الضرب كالتسكين مثلا، ولم تتحقق وحدة الروي.

    4- توحد الروي في الصدور.

    إزاء ذلك كله لجأت إلى عبارة ( التصريع المزدوج )
    وربما لو عرفت تعبير المقابلة لكنت استعملته على ما فيه من قصور لا يقل عن قصور ( التصريع المزدوج)
    عائد إلى الفرق بين الموشح في تعدد متغيراته والقصيدة في وحدانية صورة وزنها.

    نحم متفقان مضمونا ولو أمكن التخلص من المصطلح لآثرت ذلك.

    وجدت الرابط التالي ايضا حول الموضوع :

    http://arood.com/vb/showthread.php?p=9846#post9846

    يرعاك الله.

  13. #13
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    أشكرك أستاذي على الحوار البناء
    حسب ماذكرت قد يصلح له كمبرر مصطلح "التصريع المتناوب أو المتقابل " على أن يعتبر كل شطر سطراً مستقلاً يليه الشطر الثاني بسطر مستقل ولكن بروي وقافية جديدة وتتناوب الأسطر في التصريع كما هو حال القصيدة محل التصويب، وكما ذكرت يكون ترتيبها وفق أسطر كما يلي :
    وما إن تنتفضْ غزه
    تَثُرْ بالريح كالإعصار

    فمنها تنبع العزه
    برغم الشر والأشرار

    يفر الكلبُ كالعنزه
    متى ما واجه الثوار

    وهنا يصح التصريع بمفهوم التناوب بين الأسطر. وهكذا انشرح صدري للمصطلح لأنه أصبح يعبر عن مفهوم التصريع مع وصف حالة التناوب بين الأسطر .
    التصريع بين الأشطر الحمراء من جهة والسوداء المتناوبة معها من جهة أخرى. وهي فكرة نظم الموشحات بأغصانها وأسماطها على التناوب والمقابلة.
    والله أعلم
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط