الشاعرية - الشعر - العروض ...الروح- الجسد - الملبس

أقتطف هذه الكلمات من رسالة وصلتني من الأستاذ حسن صلاح
ولقد أصاب فيها كبد الحقيقة فيما يخص العلاقة بيت الشعر والجانب الذي يتعلق بالوزن من العروض .

هل هناك جوانب في العروض تتخطى الوزن ؟

العروض التفعيلي باقتصاره على التفاعيل كتوصيف لتفاصيل جزئيات جانب الوزن من علم الخليل يقتصر على الوزن. العروض الرقمي بتواصله مع جوهر تفكير الخليل وصدوره عنه فيه جوانب شتى غير الوزن وأهمها تكريس منهج التفكير ورسالة الشمولية، وما يثمرانه من مواضيع بعضها على الرابط:

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

أنا متفائل بحسن وإن شاء الله سيضع نفسه حيث يستحق.



فالشعر عندي أهم من العروض
فالعروض سهلة جدا ويمكن تعلمها بسهولة لكن الشعر للأسف لا يمكن تعلمه

-------

http://www.azzaman.com/index.asp?fna...tm&storytitle=

دورات تعليم الشعر

ليث فائز الايوبي
هل بوسع الشاعر .. أي شاعر، ان يزاول مهنة تدريس كتابة الشعر، والتصدي لتعليمه بطريقة مبسطة للطلاب متجاهلا عاملا الموهبة والفطرة، من خلال دورات خاصة شبيهة بدورات استعمال الحاسوب مثلا . ؟
الا يعد هذا التكليف من قبل الشاعر حسب توماس مونرو أشبه بتكليف فيل بمهمة تدريس علم الحيوان!؟
لقد امر احد اباطرة الصين في نوبة من نوبات جنونه او تجلياته الكبري ربما، من كبير الرسامين في قصره محو الشلال الذي كان قد رسمه علي لوحة جدارية تتوسط غرفة نومه، مؤكدا ان خرير الماء كان يمنعه من النوم!
الهذه الدرجة تصبح الموهبة مصدر اقلاق حتي لراحة الملك!؟
نعم، ان بالامكان دراسة الشعر بطريقة رياضية بحتة لاتخرج عن نطاق علم العروض واستنباط بحوره شأنها في ذلك شأن دراسة اللوغاريتمات والجداول الهندسية، ناهيك عن دراسة عصوره وظواهره وعيوبه واشكاله ولكن من المستحيل قطعا القبض علي روحه وفتنته وسر خلوده وحيازة مفاتيح اسرار كتابته في نهاية المطاف .. فكيمياء الكلمة الشعرية التي يصعب علي غير الشعراء تحويل النحاس بموجبها الي سبائك ذهبية .. لن يكون مقنعا ولا قابلا للتداول . لأنه ببساطة فن عصي علي الادراك، فن له علاقة بالاعماق وليس مجرد حرفة عضلية قابلة للمزاولة كما يفترض بأي حرفة اخري، ككتابة العرائض والالتماسات المستجدية للرأفة امام محاكم البداءة مثلا!
لذا .. فغالبا ما اتساءل .. سؤالا افتراضيا لايخلو من مكر، هل ان سرقة الكلمات من افواه الابالسة، واطلاق الالعاب النارية في سماء اللغة البشرية، يعد بالامر اليسير حتي يسارع كل من طاب له ان يغدو شاعرا (وما اكثرهم) بتدوين خواطره العادية وهواجسه المطروقة التي لاتضيف شيئا ولا تمت للشعرية بأي صلة، وبطريقة ممجوجة خالية من دهشة الشعر وحرارته، ظنا منه انه مكلف من قبل الآلهة بتدوين الملاحم والاساطير علي صخور الالفية الثالثة . دون أي اعتبار او شعور بمسؤولية الكلمة، ولا حتي احترامها .
ان الموهبة الحقيقية لا يمكن تحصيلها بالمثابرة والكد الذهني بقدر ما هي استلهام فطري غير قابل للادعاء، ولا يجوز التعامل معها بطريقة اعتباطية، فليس كل من صحوا من نومهم ذات صباح وجدوا انفسهم شعراء، في افواههم ملاعق من كلمات، وانما هناك عوامل ذاتية لابد وان يكون لها الدور الفاعل والاساسي في تغذية هذه الطاقة الشعرية المفعمة بالعافية او تلك، اما الشعركحرفة رغم اعتراضنا علي هذا الوصف الجائر فلايتم اكتسابه ابدا عن طريق المحاضرات العلمية والدورات المكثفة او تلقيه كمنهج ملزم في قاعات الدرس الجامعي ومعاهد تأهيل الشعر، فالقلة ممن راهنوا علي اكاديمية الشعر استطاعوا نسبيا انتزاع شهادة النجاح لا بسبب جهودهم الذاتية او حظوظهم وانما بسبب مواهبهم اولا، بصرف النظر عن احجام تلك المواهب، اما ما عداهم فسرعان ما سيتم (بجرة قلم) ترقين قيودهم، مهما تربعوا علي تلال مرتفعة من الالقاب والعلاقات والاضواء، الا اذا كان الاصرار علي تكملة (الفية ابن مالك) وتقليد شعريتها مع احترامنا لمضمونها هو ما يؤرقهم!

[((إباء العرب))]

أقتطف هذه الكلمات من رسالة وصلتني من الأستاذ حسن صلاح
ولقد أصاب فيها كبد الحقيقة فيما يخص العلاقة بين الشعر والجانب الذي يتعلق بالوزن من العروض .

هل هناك جوانب في العروض تتخطى الوزن ؟

العروض التفعيلي باقتصاره على التفاعيل كتوصيف لتفاصيل جزئيات جانب الوزن من علم الخليل يقتصر على الوزن. العروض الرقمي بتواصله مع جوهر تفكير الخليل وصدوره عنه فيه جوانب شتى غير الوزن وأهمها تكريس منهج التفكير ورسالة الشمولية، وما يثمرانه من مواضيع بعضها على الرابط:

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

أنا متفائل بحسن وإن شاء الله سيضع نفسه حيث يستحق.



فالشعر عندي أهم من العروض
فالعروض سهلة جدا ويمكن تعلمها بسهولة لكن الشعر للأسف لا يمكن تعلمه


http://www.azzaman.com/index.asp?fna...tm&storytitle=

دورات تعليم الشعر

ليث فائز الايوبي
هل بوسع الشاعر .. أي شاعر، ان يزاول مهنة تدريس كتابة الشعر، والتصدي لتعليمه بطريقة مبسطة للطلاب متجاهلا عاملا الموهبة والفطرة، من خلال دورات خاصة شبيهة بدورات استعمال الحاسوب مثلا . ؟
الا يعد هذا التكليف من قبل الشاعر حسب توماس مونرو أشبه بتكليف فيل بمهمة تدريس علم الحيوان!؟
لقد امر احد اباطرة الصين في نوبة من نوبات جنونه او تجلياته الكبري ربما، من كبير الرسامين في قصره محو الشلال الذي كان قد رسمه علي لوحة جدارية تتوسط غرفة نومه، مؤكدا ان خرير الماء كان يمنعه من النوم!
الهذه الدرجة تصبح الموهبة مصدر اقلاق حتي لراحة الملك!؟
نعم، ان بالامكان دراسة الشعر بطريقة رياضية بحتة لاتخرج عن نطاق علم العروض واستنباط بحوره شأنها في ذلك شأن دراسة اللوغاريتمات والجداول الهندسية، ناهيك عن دراسة عصوره وظواهره وعيوبه واشكاله ولكن من المستحيل قطعا القبض علي روحه وفتنته وسر خلوده وحيازة مفاتيح اسرار كتابته في نهاية المطاف .. فكيمياء الكلمة الشعرية التي يصعب علي غير الشعراء تحويل النحاس بموجبها الي سبائك ذهبية .. لن يكون مقنعا ولا قابلا للتداول . لأنه ببساطة فن عصي علي الادراك، فن له علاقة بالاعماق وليس مجرد حرفة عضلية قابلة للمزاولة كما يفترض بأي حرفة اخري، ككتابة العرائض والالتماسات المستجدية للرأفة امام محاكم البداءة مثلا!
لذا .. فغالبا ما اتساءل .. سؤالا افتراضيا لايخلو من مكر، هل ان سرقة الكلمات من افواه الابالسة، واطلاق الالعاب النارية في سماء اللغة البشرية، يعد بالامر اليسير حتي يسارع كل من طاب له ان يغدو شاعرا (وما اكثرهم) بتدوين خواطره العادية وهواجسه المطروقة التي لاتضيف شيئا ولا تمت للشعرية بأي صلة، وبطريقة ممجوجة خالية من دهشة الشعر وحرارته، ظنا منه انه مكلف من قبل الآلهة بتدوين الملاحم والاساطير علي صخور الالفية الثالثة . دون أي اعتبار او شعور بمسؤولية الكلمة، ولا حتي احترامها .
ان الموهبة الحقيقية لا يمكن تحصيلها بالمثابرة والكد الذهني بقدر ما هي استلهام فطري غير قابل للادعاء، ولا يجوز التعامل معها بطريقة اعتباطية، فليس كل من صحوا من نومهم ذات صباح وجدوا انفسهم شعراء، في افواههم ملاعق من كلمات، وانما هناك عوامل ذاتية لابد وان يكون لها الدور الفاعل والاساسي في تغذية هذه الطاقة الشعرية المفعمة بالعافية او تلك، اما الشعركحرفة رغم اعتراضنا علي هذا الوصف الجائر فلايتم اكتسابه ابدا عن طريق المحاضرات العلمية والدورات المكثفة او تلقيه كمنهج ملزم في قاعات الدرس الجامعي ومعاهد تأهيل الشعر، فالقلة ممن راهنوا علي اكاديمية الشعر استطاعوا نسبيا انتزاع شهادة النجاح لا بسبب جهودهم الذاتية او حظوظهم وانما بسبب مواهبهم اولا، بصرف النظر عن احجام تلك المواهب، اما ما عداهم فسرعان ما سيتم (بجرة قلم) ترقين قيودهم، مهما تربعوا علي تلال مرتفعة من الالقاب والعلاقات والاضواء، الا اذا كان الاصرار علي تكملة (الفية ابن مالك) وتقليد شعريتها مع احترامنا لمضمونها هو ما يؤرقهم!

جميل أن يُثار موضع كهذا
صحيح انّ الشعر موهبة أولاً وأخيراً ولكن مابينهما الكثير الكثير . هذا الكثير الذي يجعل الشاعر الموهوب يقتل موهبته بيديه إن لم يمتلك مقوِّمات الشاعر وأدواته وأولها بعد الموهبة ،اللغة والثقافة والتجربة.
ولكن أحياناً يؤطَّر الشعر بمقاييس تقتله في بعض الثقافات والمجتمعات. هناك مَن يعتقد بأن أي حامل لشهادة دكتوراه في الأدب العربي مثلاً ممكن أن يكون شاعراً دون وضع أي اعتبار لشيء اسمه الموهبة
هذا المنطق منتشر في جامعات الولايات المتحدة. هل يمكن لأي شاعر ولو كان عبقرياً أن يثبت وجوده كشاعر مالم يكن حاملاً لشهادة عليا ؟لا
إنْ كان أستاذاً جامعياً في كلية الآداب والعلوم الانسانية ،يمكن أن يرفع عقيرته بكل مايحب ويشتهي حتى ولو كانت موهبته هشة ضعيفة ومايكتبه لاروح فيه ، فمصدر قوته هو شهادته وماقرأ من كتب. أعتقد بأن هذا المنطق يعود إلى أن التيار العلمي هو السائد للأسف وظاهرة العولمة انتقل عدواها للشعر . ولهذا نجد انحطاط الشعر الحديث في الولايات المتحدة مقارنةً بالعلوم الأخرى.

هل هناك جوانب في العروض تتخطى الوزن ؟

لا شك أن من يدرس الرقمي سرعان ما يكتشف أن الوزن و تعلمه هو أصغر نقطة في بحر هذا العلم ،
و الذي تميّز بل انفرد به منتدانا عن سائر المنتديات المهتمة بالعروض .
فمن شاء أن يتعلم قواعد الشعر فسيجد هنا ضالته ، و لكنه سيكون من المحرومين إذا توقف عند هذا،
دون أن يفتح بصره و بصيرته لما بعد دروس العروض .
ليس الأمر بالسهل بسبب ما ران على العقول من مخلفات الحدود و القيود و الجمود ،
و لكنها سبيل تستحق المجاهدة من أجل الوصول لحالة الصفاء الفكري و الذهني التي تتطلبها العملية الإبداعية .

أقتبس من الرابط :

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

و جماع هذا وسواه من الأبواب الجديدة التي ما يفتأ العروض الرقمييطرقها ويفتح أغلبها فيه خروج عن الرتابة التي رانت قرونا على هذا العلم،
وفيه بعث لعبقرية الخليل مزودة بأداة فعالة ترتاد بها عبقريته آفاقا جديدة تليق بها، وفيه استمداد من تلك العبقرية لتفعيل العقل العربي.

بل إن سلوك هذا النهج في النظرة الشاملة للأمور والحكم على الجزئيات في إطار الكليات
أمر يستحق أن يكون رسالة فكرية.
لا يعدو الرقمي في هذا السياق أن يكون مثالا يحتذى فيما هو أخطر وأعمق وأوسع. وكم من متاهات تولدت عن تنكب هذا النهج. وأي تكريم للخليل فوق هذا !
وأسال الله تعالى أن يكون في تعميم هذا النهج المستند إلى فكر الخليل على المجالات كافة أجر جار له. فأهميته في مجالات عدة تفوق أهميته في مجال العروض وحده.

موضوع جميل استاذ خشان يعطيك ربي العافيه

استاذ حسن .. يولد الشاعر شاعر وفي سن مبكره تجده يدندن من تلقاء نفسه بأناشيد جميله

يستغربها البعض والبعض يعتقد انه سرقها وانه يكذب عندما ينسبها لنفسه

ومع الزمن تتبلور المشاعر ويكتب قصائد من تجربه ويرسم مشاعره بطريقته الخاصه

ويكفيه ان يتأثر بموقف لتجد الابيات تنساب كشلال ولاتأخذ الا وقت كتابتها والبعض يحفظونها ولديهم قدرات هائله
والشاعر حتى ولو كان امي لايكتب ولايقرأ ستجده شاعر ويحفظ ابياته وابيات الغير

تختلف قدرات الشعراء.. فمنهم الفطحل ومنهم الاسطورة ومنهم شاعر الثقلين ومنهم شاعر مضر ومنهم امير الشعراء ومنهم من ييبرع بالهجاء ومنهم من اشتهر بالغزل
ولن تنحصر القدرات في نوع فالشاعر شاعر تجده ينشد لكل شيء يتأثر به ..

ولو تعلم الكاتب ان يكون شاعر الف سنه لن يكون شاعر

ودمتم بخير

موضوع يفتح النفس نعم الشاعريه ليست مكتسبه بل مولوده في الداخل ولا يمنع من متعلم العروض او غيره من العلوم الشعريه ان يختبر نفسه بعد التعلم ان فشل في توصيل مشاعره عبر القصيده فيكفيه انه يفهم ما يدور حوله من ابداع وتقطيع بمعنى لعبة حروف واعداد حسب مساحة التفاعيل


تحياتي

للرقمي مجالات عدة، وفيما يخص مجال وزن الشعر منها أسوق ما يلي :

الشاعرية – الشعر – الوزن والعروض
الــروح - الجسد – الملبس

يحسن بنا أن نقارن العلاقات في الحالتين، فالروح لا يظهر تأثيرها المادي الملموس بالحواس إلا باتصالها بالجسم، وأرقى الأجسام خلقا هو جسم الإنسان
وكذلك الشاعرية فلا بد من اتصالها بوسط تعبيري يجعلها مشهودة للحواس، وهي تتجلى في الموسيقى أو الرسم أو الكلام
وكما أن جسم الإنسان يعتل ويمرض ويعالج بالدواء ويزينه اللباس، فالشاعرية عندما يتم التعبير عنها بالكلام قد تأخذ شكل نثر راق أو شكل شعر. وكلاهما قد يعتل ويمرض ويعالج بعلوم اللغة من نحو وسواه، وينفرد الشعر بأنه كلام ذو شاعرية يرتدي زي الشعر، ويعالج اعتلال جسمه بالنحو وعلوم اللغة عامة، أما اهتراء ثوبه وهو الوزن فيرتق بالعروض.

أشكر كل من شارك، وأكرر الإشادة برؤية الأستاذ حسن صلاح
ولأخي أحمد بن نورة أقول : إن الرقمي لا يقتصر على وزن الشعر، هو في مجال الوزن يمكن النظر إلى أحد أبعاده كلعبة ذكية لتناول مكونات الإيقاع، ولكنه يتخطى مجال وزن الشعر كله إلى مجالات أخرى، وليتك تتطلع على الرابطين :

http://sites.google.com/site/aroodwasseem/

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

يرعاكم الله.

أشكرك أستاذي خشان على كل ما قدمته
وقد قرأت الموضوع كاملا قبل مجئ كل هذي الردود
وأظن أني كنت أو من يقرأه لكني لم أعلم ماذا أكتب وما زلت لا أعلم

أشكرك أستاذي وبإذن الله أكون عند حسن ظنك وكما قلت في تلك القصيدة عنك :

يقول علِّي سوف أبصره .... بين العلا بالغيم يتصلُ
فها أنا ذا اليوم أكتبهُ ...... شعرا مقفى ما به خلل

نعم أستاذي هذي البداية وهي أن أكتبه موزون دون خلل وغدا تراني بين لعلا بالغيم أتصل

أشكرك من الأعماق أستاذي الغالي

تحاياُ

يستغربها البعض والبعض يعتقد انه سرقها وانه يكذب عندما ينسبها لنفسه

ذكرتني بقول طرفة بن العبد عندما اتهم بسرقة الأشعار فقال :

ولا أغير على الأشعار أسرقها .......... عنها غنيت وشر الناس من سرقا
وإن أحسن بيتٍ أنت قائــــلهُ ........... بـــيتا إذا أنـــــشـــدتــه صــــدقـــــا
(ربما لا أذكر جيدا عجز البيت الثاني فاعذروني )
حتى أنا مررت بما مر به طرفة لذا كنت أحبه لأني كنت أشعر أنه يشبهني
فأذكر أني عندما كنت صغيرا في المرحلة الابتدائية وكذلك المتوسطة كنت أكتب قصائد
وأنا في الفصل في الحصص الفاضية فيأتي بعض المتسلطين والفضوليين ليرون ماذ أفعل
وحين أخبرهم يقولون تكذب ولا بد أنك سرقتها من الكتب التي تقرؤها في المكتبة
فقد كنت رفيق المكتبه حين ذاك وقائد الجماعة ( يا للذكريات الجميله )
وما زلت حتى الآن أمر ببعض المواقف المشابهة لهذي ....

أشكرك أستاذتي نادية على مرورك العطر ومشاركتك الجميلة

نعم ياحسون كل الشعراء مرو بطفولتهم بنفس الاحداث

يقول علِّي سوف أبصره .... بين العلا بالغيم يتصلُ
فها أنا ذا اليوم أكتبهُ ...... شعرا مقفى ما به خلل

لافض فوك بدايه تنبىء بشاعر واعد

اتمنى لك التوفيق

نعم ياحسون كل الشعراء مرو بطفولتهم بنفس الاحداث

يقول علِّي سوف أبصره .... بين العلا بالغيم يتصلُ
فها أنا ذا اليوم أكتبهُ ...... شعرا مقفى ما به خلل

لافض فوك بدايه تنبىء بشاعر واعد

اتمنى لك التوفيق

هذان البيتين جزء من قصيدة صغيرة وبسيطة أهديتها قبل مدة وجيزة إلى الأستاذ خشان والشاعر مكي النزال

هنا اللقصيدة كاملة على الرابط
http://belahaudood.org/vb/showthread.php?t=10047



يا ليت شعري هل له يصلُ
كــســيـبِ أمـطـارٍ فتـنـهملُ
خشان شعري فيك أكــتــبـهُ
إن كان لا يجدي فما العملُ
حبا كتبت الشعر مـا هـلكـت
أنــامــلـي أو صابـهـا كلـلُ
قد كان شعري يومها عِوَجاً
واليوم لي قد بات يعتدلُ
والـفـضل لله فـــأوجــد لي
مــعــلـمــــاً وقــــدوة مــثــلُ
مــكــي الذي حنّ فأرشـــدني
لــه فــداءً أحـــرفي صـهلوا
يقول علي سوف أبــصـرهُ
بين العلا بالغيم يــتــصــلُ
فها أنا ذا اليوم أكــتــبــهُ
شــعـرٌ مقفى ما به خـللُ
شكري من الأعماق أنظمه
حبا لكم يا قـومُ يــمــتـثلُ


وتبقى محاولة قديمة جدا وبسيطة وصغنونة
ما رأيك أستاذتي نادية ؟؟ وما رأي الجميع أيضا ؟؟

والله قصيده رائعه لافض فوك يااستاذ حسن

والله انك شاعر .. كتبت من قلب ووصلت للقلوب ..مااروعك

وفقك الله

وحتى تتجلى الشاعريه في كتاباتك اكتب دائما عندما تكون القريحه في وقتها

والقصيده التي لاتكتمل اتركها لوجه الله ولاتكملها بوقت آخر

فكلنا لدينا قصائد لم تكتمل

والى الامام

شكرا شكرا شكرا

و يظل الشعر سلم طويل