النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: أرض التين والزيتون

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    المشاركات
    228

    أرض التين والزيتون


    لبلادي .. أحِنّ حَنينْ ** يغمرُني، فلا أدرينْ
    إن كان الذي في الصدرْ ** نارٌ أم جوىً يعرونْ
    يا وطني وليس سوى ** لقياكم له يُطفينْ
    قد آن الأوان لنا ** أنْ نحيا على فْلسطين
    في عمري وقد ولّى ** هل أحظى ببضع سنينْ
    لأبلّ اللظى في الجَوفْ ** من ماءٍ يُقالُ مَعينْ
    أو رأسي أوسّدهُ ** تُرْبتَهُ متى تُؤوينْ
    يا وطني وسوف نعودْ ** يا وطني ولو في حينْ
    للقدس التي أسروا ** بل للتين والزيتونْ
    تغن بالشعر إما كنت قائله ........ إن الغناء لهذا الشعر مضمار

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    896
    تحية طيبة أخي الكريم سليمان ،
    والله أخي ميزت هنا أسبابا خفيفة وثقيلة لا تتعدى الثلاثة متبوعة ب : 3 2 2 مفاعلين أو مفاعلتن في الصدور ، و ب : 3 2 2 ه في الأعجاز
    إلا في اخر شطر من القصيدة و في العجز الرابع منها
    بحق أنا محتار !!!!!!!
    تحياتي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (أ. لحسن عسيلة) مشاهدة المشاركة
    تحية طيبة أخي الكريم سليمان ،
    والله أخي ميزت هنا أسبابا خفيفة وثقيلة لا تتعدى الثلاثة متبوعة ب : 3 2 2 مفاعلين أو مفاعلتن في الصدور ، و ب : 3 2 2 ه في الأعجاز
    إلا في اخر شطر من القصيدة و في العجز الرابع منها
    بحق أنا محتار !!!!!!!
    تحياتي
    أخي وأستاذي لحسن

    أخي وأستاذي سليمان له طرقه الخاصة في الاستدراج .

    الشاعر هنا فتى ناشئ يعرض أستاذنا ما خطه.

    وما خطه يبشر بموهبة تتطلب رعاية.

    يرعاكما الله.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,112
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان أبو ستة مشاهدة المشاركة

    لبلادي .. أحِنّ حَنينْ ** يغمرُني، فلا أدرينْ
    إن كان الذي في الصدرْ ** نارٌ أم جوىً يعرونْ
    يا وطني وليس سوى ** لقياكم له يُطفينْ
    قد آن الأوان لنا ** أنْ نحيا على فْلسطين
    في عمري وقد ولّى ** هل أحظى ببضع سنينْ
    لأبلّ اللظى في الجَوفْ ** من ماءٍ يُقالُ مَعينْ
    أو رأسي أوسّدهُ ** تُرْبتَهُ متى تُؤوينْ
    يا وطني وسوف نعودْ ** يا وطني ولو في حينْ
    للقدس التي أسروا ** بل للتين والزيتونْ
    ما شاء الله أستاذي سليمان

    بوركتَ دوما

    لكن كما أشار أستاذي لحسن نحن في حيرة !

    نرجو من حضرتكم التوضيح

    ما الوضع العروضي لهذه القصيدة ؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    1,274
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    أخي وأستاذي لحسن

    أخي وأستاذي سليمان له طرقه الخاصة في الاستدراج .

    الشاعر هنا ناشئ يعرض أستاذنا ما خطه.

    وما خطه يبشر بموهبة تتطلب رعاية.

    يرعاكما الله.

    هو كذلك أستاذي
    وكاتب هذه الأبيات تمسك بإيقاع الشطر الأول
    من البيت الأول مترنما به أو منشدا الأبيات كلها
    ولكن على طريقة الشعر النبطي .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    المشاركات
    228
    جاء في كتاب الإمتاع والمؤانسة للتوحيدي قول أبي علي مسكويه :
    " إن المطبوع من المولدين يلزم الوزن الواحد ولا يخرج عنه ما طبعه يطيع ذلك . ولكن ربما سمعنا للشعراء الجاهليين المتقدمين أوزاناً لا تقبلها طباعنا ، ولا تحسن في ذوقنا ، وهي عندهم مقبولة موزونة ، يستمرون عليها كما يستمرون في غيرها . كقول المرقش :
    لابنة عَجلان بالطفّ رُسومْ لم يتعفّيَن والعهد قديمْ
    وهي قصيدة مختارة في المفضليات ولها أخوات لا أحب تطويل الجواب بإيرادها ـ كانت مقبولة الوزن في طباع أولئك القوم وهي نافرة عن طباعنا ، نظنّها مكسورة .
    وكذلك قد يستعملون من الزحاف في الأوزان التي تستطيبها ما يكون عند المطبوعين منا مكسوراً ، وهي صحيحة . والسبب في جميع ذلك أن القوم كانوا يجبرون بنغمات يستعملونها مواضع من الشعر يستوي بها الوزن . ولأننا نحن لا نعرف تلك النغمات إذا أنشدنا الشعر على السلامة لم يحسن في طباعنا والدليل على ذلك أنا إذا عرفنا في بعض الشعر تلك النغمة حسن عندنا وطاب في ذوقنا كقول الشاعر :
    إن بالشعب الذي دون سلع لقتيلاً دمه ما يطلّ
    فإن هذا الوزن إذا أنشد مفكك الأجزاء بالنغمة التي تخصه طاب في الذوق ، وإذا أنشد كما ينشد سائر الشعر لم يطب في كل ذوق " .
    ونفهم من هذا النص أن كثيرا من الأوزان التي انقرضت إنما كان ذلك بسبب جهل الناس بالإيقاع الذي كانت تنشد عليه، ومنها وزن مجزوء البسيط الذي يتعد ما استخدم منه مرحلة الشعر الجاهلي، بل اختفى وهجر مع قدوم العصر الأموي مع أن هذا العصر كان لا يزال قريبا جدا من العصر الذي سبقه.
    ومعنى ذلك أن عثورنا على النغمة التي يسوغ بها إنشاد هذا الشعر بالوزن المعين يعد كفيلا بإحيائه والعمل على ذيوعه. وبالطريقة نفسها فإنا إذا وقعنا على نغمة سائغة لوزن ما حسن لدينا استمرار النظم على ذلك الوزن ، وهو ما حدث في وقوفي على وزن رائع هو :
    مفعولن مفاعيلن
    (2)(2) 2 3 (2) 2
    تأمل اللحن التالي وحاول أن تتشرب إيقاعه، وقل لي ما رأيك في الأبيات التي أوردناها: هل هي مقبولة في الذوق أم ثقيلة :

    الكلمات للشاعر بيرم التونسي واللحن للشيخ زكريا أحمد .
    وهذا الوزن هو واحد من الأوزان التي تشترك فيها الأسباب الثقيلة مع تفعيلة من تفاعيل الخليل الثمانية ، ومن أشهر هذه الأوزان وزن الدوبيت الذي تشترك فيه تفعيلة الرجز مع الأسباب الثقيلة قبلها وبعدها مؤلفة وزنا ذاع ذيوعا عظيما لدرجة أن ثمة دوايين بأكملها خصصت لهذا الوزن وحده.
    ثمة إذن ، خارج النظام الخليلي ، أنظمة أخرى ، منها هذا النظام الدوبيتي ، تحاول البحث عن بحورها التي تشترك في خاصية معينة هو الجمع بين الأسباب الثقيلة مع إحدى تفاعيل النظام الخليلي، وقد وجدنا منها غير بحر الدوبيت بحرا آخر نظم عليه بعض شعراء جماعة أبوللو بالفصحى، وهو الوزن :
    مستفعلن فعلن فعلن
    2 2 3 (2)(2)(2) 2
    وعلى هذا الوزن غنت أم كلثوم أيضا :
    القلب يعشق كل جميل
    تغن بالشعر إما كنت قائله ........ إن الغناء لهذا الشعر مضمار

  7. تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954

    يا أخي ويا أستاذي الكريم

    عقدت الحيرة لساني وكبلت بناني.‏

    ولم يكن لي أن أرد لولا ثقة في حسن ظن أخي بي وسعة صدره إن رحت أفكر أمامه بصوت عال ‏تفكيرايحتمل في بعضه الصواب ويحتمل في بعضه الخطأ.‏

    ‏1-‏ ‏( تغن بالشعر إما كنت قائله ) يعني أن كل شعر قابل للغناء. ولا يعني بحال أن كل غناء يعتمد ‏مصدرا تقاس عليه أوزان الشعر. وإلا صار لدينا بسيطان بسيط الخليل وبسيط كاظم الساهر:‏
    http://arood.com/vb/showthread.php?p=50942#post50942‎

    لعله من المبالغة أن أخشى أن يتصدر لمرجعية العروض كاظم وبيرم وأم كلثوم بدل الخليل والجوهري والأخفش.

    ‏2-‏ الدوبيت وزن فارسي أساغه العرب وصدقت بوصفه خارجا على عروض الخليل. والوزنان اللذان ‏ذكرتهما من وجهة نظر الرقمين:

    الوزن الأول : مفعولن مفاعيلن 2 2 2 3 4 = 6 3 4 يخطر لي في توصيفه ما يلي
    أ – موزون خارج عن بحور الخليل
    ب –فاعيلن مفاعيلن = 1 2 2 3 4 لحق أوله الخرم
    جـ - 4 3 2 2 2 3 2 2 = مفعلات مستفْ = عجز المقتضب ‏


    الوزن الثاني : مستفعلن فعْلن فعْلن ، فهو من سائغ الموزون حيث التخاب بعد الأوثق. وهذا طبعا لا ‏يلزم من لا يأخذ بمقاربات الرقمي كقاعدة عريضة يقوم عليها العروض العربي وهو أضيق منها ‏وأرقى.‏

    ومقتضاه أن (الشطرين - تجاوزا) التاليين يستقيمان ( بيتا – تجاوزا) في إطار الموزون لا ‏الشعر .‏
    مستفعلن فعْلن فعْلن ...... مستفعلن فاعلُ فعْلنْ
    ‏2 2 3 2 2 2 2 .......4 3 2 (2) 2 2 ......القوسان سبب ثقيل‏
    يا من على درب القدسِ ....تفديك في ذلكَ نفسي ‏

    ويختلف الأمر في حالة زحاف أحد الأسباب التي وضعتها بين قوسين ( هل عنيت بذلك جواز ‏الزحاف فيها ؟) 4 3 (2) (2) (2) 2‏

    ‏4 3 1 2 2 2 = 4 3 3 4 = مستفعلن مفاعيلن .... وحاشاك أن تقول بذلك.‏

    الرياضة العروضية وإطلاق العنان لتجريب كل لحن وأغنية ووزن في إطار الموزون شيء ‏وتقرير حكم جديد يخص الشعر شيء آخر.‏

    3- ‏تستعمل تعبير ( خارج النظام الخليلي ) وأستعمل تعبير ( الموزون ) إذا اعتبرناهما سواء فنحن متقاربان في ‏المضمون . على أن للموزون في إطار بعض أسس الرقمي تفاضلا.‏

    وعلى افتراض وجود كينونة شعرية خارج النظام الخليلي فهل لها مرجعية من نظام عروضي محدد وقواعد خاصة بها ؟ أم أن لكلٍّ أن يقول فيها بما يرى ؟

    والله يرعاك. ‏

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    المشاركات
    228
    أخي الأستاذ خشان
    النظام الخليلي الذي أقصده شبيه بالنظام الشمسي، بل ربما كان الخليل نفسه هو أول من ربط بين نظامه العروضي والنظام الشمسي المعروف لدى الفلكيين في زمانه وكنت قد قرأت لبعض الباحثين أنه يعتقد بأن الخليل حدد دوائره في خمس أسوة بالعدد المعروف من الكواكب في ذلك العصر.
    بعد ذلك وصل عدد الكواكب تسعا (لا علاقة لذلك بعدد الدوائر الذي وصلت إليه عندي) ، وبقيت على ذلك إلى أن أعيد النظر في رتبة أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة، وهو بلوتو، ليعد من بين الكواكب القزمة، ولينخفض بذلك عدد كواكب المجموعة إلى ثمانية.
    يقول الفلكيون إنه خارج النظام الشمسي في مجرتنا ثمة كواكب أخرى يقدر عددها بخمسمائة ، وقد اكتشف أحدها مؤخرا وهو ما يعتقد أنه قريب من طبيعة الأرض.
    عملي هنا ، وقد اكتملت المجموعة العروضية في النظام الخليلي عند العدد الذي وصلت إليه، أن نبحث في الكون الإيقاعي الشاسع عن أنظمة عروضية جديدة. ولقد وجدنا أن الموشحات وغيرها من فنون الغناء ، هي البيئة الصالحة للعثور على مختلف الأشكال الوزنية الملائمة، ومنها اللحنان اللذان أشرت إليهما (وهما بالمناسبة من كلمات بيرم التونسي وألحان الشيخ زكريا أحمد)، وهذا الأخير لا يمكنك أن تقارنه بفنان لا يدانيه خبرة ككاظم، وأما الأول فقد وجدت له تجديدات في أوزان الشعر لا يمكن نكرانها، ومنها نظمه لإحدى أوائل قصائد شعر التفعيلة يوم كانت نازك الملائكة في المرحلة الإبتدائية من تعليمها المدرسي.
    إنني أعتقد أن أول خروج عن النظام الخليلي كان عندما أثيرت مسألة الاعتراف بصحة بحر الخبب، وذلك بعد نحو قرن من وفاة الخليل. ثم، وفي أكبر عملية تزوير في التاريخ العروضي فوجئنا بالجوهري يصدر شهادة ميلاد لهذا البحر بإيراده شاهدا مجهول الرواية له ولنجده بهذا الشاهد يحتل في كتب العروضيين بعد ذلك مرتبة البحر السادس عشر بعد أن رفضه الخليل جملة وتفصيلا. ذلك أن قوانين هذا البحر لا تتفق مع القواعد التي وضعها الخليل، وأما توأمه (المتدارك) قد ظل إلى عهد قريب مهملا مما يؤكد عمق رؤية الخليل له في إهماله إياه طوال أكثر من عشرة قرون .
    وأما الخروج الثاني عن هذا النظام الخليلي العريق فقد سجله اعتراف الشعراء ببحر الدوبيت العربي وصنوه السلسلة. وقد حاول العروضيون القدامى ربط هذين البحرين بتفاعيل الخليل فلم يفلحوا في ذلك لأنهما من نظام عروضي غير النظام الخليلي المعروف لنا، مع أن مكوناتهما العروضية هي من نفس مكونات البحور الخمسة عشر.
    أما تقديمي لهذا الوزن في ثوبه الغنائي والعامي فلأني لم أجد أحدا نظم عليه في الفصحى، ولعلنا لو بحثنا في أكوام الموشحات المهجورة لوجدنا أبياتا منه ، يدلنا على ذلك طواعية هذا الوزن للغناء والتلحين. فمالنا إذن لا نؤسس لنظام عروضي جديد يسمى النظام الدبيتي ، (وهو ذلك النظام الذي يشترك في بنائه وحدات خببية وبحرية متآلفة)، وهو وإن كان لا ينتمي إلى الدوائر المعروفة فإنه لا شك ينتظم مع أبحر هذه الدوائر بصلة من القواعد العروضية المشتركة.
    وأخيرا ، أصل إلى تساؤل أخي خشان : وعلى افتراض وجود كينونة شعرية خارج النظام الخليلي فهل لها مرجعية من نظام عروضي محدد وقواعد خاصة بها ؟ أم أن لكلٍّ أن يقول فيها بما يرى ؟
    لأقول إن هذه المرجعية يحققها العروضيون المحدثون، ليس عبر "الرياضة العروضية وإطلاق العنان لتجريب كل لحن وأغنية ووزن في إطار الموزون شيء ‏وتقرير حكم جديد يخص الشعر شيء آخر.‏" ولكن عبر منهجية قريبة من عمل الخليل نفسه في استقصاء الشواهد المتوفرة ، وما اضطرارنا للإتيان بشواهد الغناء إلا لأن شعراء الفصحى ظلوا بعيدين عن التجديد والمغامرة إلا فيما ندر.
    لقد أتم الخليل، رحمه الله، اكتشاف النظام الذي بات يسمى باسمه في بحور الخمسة عشر، وعلينا ، نحن العروضيين الجدد، أن نحاول استكشاف أنظمة جديدة...
    والله يرعانا ويرعاك.
    تغن بالشعر إما كنت قائله ........ إن الغناء لهذا الشعر مضمار

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    1,413
    أساتذتي،
    أنا لحبيبي وحبيبي إلي (لفيروز):


    وجدت فيها هذه التقاطيع المختلفة.. (هذا إن أجدت التقطيع والافتراض)
    -6 3 2 3 6
    -6 3 4 3 6
    -6 3 6 3 4

    انا لحبيبي وحبيبي الي:
    -1 2 1 3 2 3 2 3
    (لم أكتب الكلمات هنا..)
    -2 2 2 3 2 1 3 2 3
    -2 2 2 3 1 3 2 3
    حبيبي نده لي قال لي الشتي راح
    -1 2 2 3 2 2 2 3 2 ه
    رجعت اليمامة زهر التفاح
    -2 1 2 3 2 2 3 2 2 ه

    ما يكون هذا الوزن؟ وعلام ترانا نرده؟

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    أستاذتي الكريمة حنين

    من بين تلك الأوزان تأملت في هذا الوزن 6 3 4 3 6 وهو يبين العلاقة الوثيقة بين مفاعيلن = 1 2 2 2 و مفعولاتُ = 2 2 2 1

    ولو تصورناهما وحهدهما على دائرة لكادا يكونان وجهين لذات العملة.

    6 3 4 3 6 = 2 2 2 1 - 2 2 2 1 - 2 2 2 1 - ه

    1 + 6 3 4 3 6 = 1 2 2 2 - 3 4 - 3 4 - 2

    يبقى استكشاف وزن/أوزان الأغنية والربط بينها قائما

    لعل لأستاذنا أبي إيهاب رأيا في ذلك.

    يرعاك الله.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    المشاركات
    228

    2 | 2 | 2 | 1 | 2 | 2 || 2 | 2 | 2 | 1 | 2 |
    أ | ن | ل | ح | بي | بي || حا | بي | بي | إ | لي |
    يا |عص| فو | ر | بي | ضا || لب | قى | تس | أ | لي |
    لا | يع | تب | ح | دا | || ول | يز | عل | ح | دا |
    أ | ن | ل | ح | بي | بي || حا | بي | بي | إ | لي |
    ح | بي | بي | ن | ده | لي || قل | لش | شي | ت | راح |
    رج| عي | تل | ي | ما | مي || زه | ها | رت | تف| فاح |
    وا | نا | عا | ل | با | بي || ني | دي | وص| ص| باح |
    بع | يو | نك | ر | بي | عي || نو | وا | رو | ح | لي |

    يتألف البيت من إحدى عشرة نقرة على النحو:
    دن دن دن د دن دن || دن دن دن د دن
    أو أحد عشر مقطعا على النحو:
    مفعولن فعولن || مفعولن فعل
    ولأن لغة النص عامية يتاح للمنشد إطالة أي مقطع أو تقصيره ليناسب اللحن. وهذا الوزن من أوزان الغناء وضعه الملحن بالموسيقى أولا ثم ألف على وزنه الكلام بعد ذلك. ولو أردنا أن نجعل الكلام بالفصحى لأخذ الوزن الصورة التالية:
    (2)(2) 2 3 2 || (2)(2) 2 3
    حيث (2) = مقطع طويل أو مقطعين قصيرين (سبب خفيف أو ثقيل)
    تغن بالشعر إما كنت قائله ........ إن الغناء لهذا الشعر مضمار

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط