هذه قصيدة فيها جديد لأستاذي د. محمد الصاعدي




بانتظار رأي أستاذة النبطي.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي