بسم الله الرحمن الرحيم ،،


ثالث قصيدة أكتبها بين أيديكم و أتمنى تنالــ النقد من حيث المعنى و الوزن و القافية منكم.

بسم الله أبدئ ...


كمّل الزين المخيّم على الساس الرفيع ،،
و إجتنب درب المعاصي لا تغرك مغريات ،،
ارسم البسمة فعين اللي قدرت وتستطيع ،،
والنوافل تحجبك عن كل ذنب ومعصيات ،،
ليت عبرات العيون الكفيفة ما تضيع ،،
بين من خلى المغطى في عيونه عاريات ،،
صابر من الهم في القلب والحزن المريع ،،
يحتري فرحة دياره تنكتب في ماضيات ،،
هاجروا من دار و الحسرة يصيروا كالقطيع ،،
و القوافل في بلدها من بلدها ساريات ،،
المواطن للمواطن صار في بيته صريع ،،
أجدع الشيطان يعطي ما وقف بالمعطيات ،،
ثورة الثوار ما تغني عيون اللي يطيع ،،
كم تعلق في صلاته و المحاسن فيه يات ،،
لاتغرك جمعة الخلق في وقت(ن) سريع ،،
الجموع اللي تجي خلف السياسة فانيات ،،
لو نقول الحمدلله في فقر قلب الوجيع ،،
تاليته تسد في عينك مسام(ن) خاليات ،،
كم فقير المالــ مايرضى على نفسه يبيع ،،
لو ملكه الجوع و الكسوة في عينه غاليات ،،




و سلامتكم ،،
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي