بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أساتذة ياكرام

دائماً أنثر المكنون في صدري

وأعبر عما يهيج بالخافق بنثرٍ يشبه الشعر

فلا أرى إلا وأنا أقفي كلامي دونما قصدٍ للسجع

فلا أدري ماذا أسمي تلك الخربشات المكسرة

أيكون شعراً عندكم ؟ ، وهل سأكون يوماً مرفأً للشعر لطالما أسرتني الحياة وقادني معتركها لحبه؟!

أم أبقى في إبحاري المنهك بحلمي العقيم حيث لاشاطئ؟!