لا فض فوك أخي الكريم وجزاك الله خير الجزاء

يسعك في أمر الرمل ما وسع المتنبي في قصيدته المتفردة في الماضي بهذا الوزن :

إِنَّما بَدرُ بنُ عَمّارٍ سَحابُ = هَطِلٌ فيهِ ثَوابٌ وَعِقابُ
إِنَّما بَدرٌ رَزايا وَعَطايا = وَمَنايا وَطِعانٌ وَضِرابُ
ما يُجيلُ الطَرفَ إِلّا حَمِدَتهُ = جُهدَها الأَيدي وَذَمَّتهُ الرِقابُ
ما بِهِ قَتلُ أَعاديهِ وَلَكِن = يَتَّقي إِخلافَ ما تَرجو الذِئابُ