هذه أغنية أمازيغية من أداء محمد رويشة يرحمه الله
من يسمعها عن بعد دون تبين كلماتها لا يشك أنها عربية
وقد ذكرتني بطلال مداح يرحمه الله وبرقرقة صوته.
الاستماع للأغنية مع قراءة نصها بالحروف العربية يبين الشبه مع الأغاني والألحان العربية. وليس العروض بعيدا عن هذا المجال.
أكثر ما يتردد في الأغنية :
إناس اناسْ = إنا سنا سْ = 3 3 ه = متفعلن + سكون
ما يريغ إذا سيخ ازمانْ = مَيْ ري غِدا سي خِزْ ما نْ = 2 2 3 2 2 2 ه = مستقغلن مستفعل + سكون
وِنّا وريوفين = ونْ نورْ يو في ن = فاعلاتن فاع
لو أضيف سبب لأولها لكانت = مستفعلن مس تف + سكون
أو لعلها = ونْ نا وِْريوفين = ون نا وِْريو في نْ = 2 2 ه 3 2 ه
ليت بعض من يتقنون اللغة يعقلقون مشكورين.

وليت أهل النبطي يحاولون جهدهم فالعروض متعلق بالصوت لا بالمعنى.