نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

مالي أراك بهمّ العرب تحتـــــرق .... هوّن عليك فإن الكل مختـرق
من الكبير إلى أدنى عساكره .... سيان أستاههم في الخرقِ والنفقُ
ماذا أقولُ وصار العرب قاطبـــــــةً ...... مثل المنامة لا دينٌ ولا خلُقُ
مذ حفترونا هدمنا ركن وحدتنا .... وما بغير يهودٍ في الورى نثق
ومن تولاهم منهم غدا علنًا .... إن ردّ اشياخنا القرآن قد فسقوا