الأخ الأستاذ سليمان أبو ستة نحدث عن تحريك ساكن الوتد في غناء فيروز

زروني كل سنه مره
زرو – ني – كلْ – لِسَنَ – مر – را
3 2 2 111 2 2

وقد استرعى انتباهي في الموسوعة الشعرية

من قصيدة أبي نواس التي مطلعها

أَنتَ يا اِبنَ الرَبيعِ أَلزَمتَني النُسـ......ـكَ وَعَوَّدتِنيهِ وَالخَيرُ عادَه

قوله:
فَاِدعُ بي لا عَدِمتَ تَقويمَ مِثلي .... وَتَفَطَّن لِمَوضِعِ السُجّادَه

تَرَ أَثراً مِنَ الصَلاةِ بِوَجهي ...... توقِنِ النَفسُ أَنَّها مِن عِبادَه

لو أخذنا صدر البيت الثاني لوجدنا فاعلاتن فيه جاءت على

ت – رَ أَ ثَ – رنْ = 1 – 111 – 2 = فَ عِلَأَ تُنْ
أي أن 3 = 11ه تحولت إلى 111
وتصح على شرط الخليل بلفظها أثـْراً بتسكين الثاء.