أن الرأي يتردد بين الخطأ والصواب ، فلا يجوز إطلاق شيء فيه تردد على حكم من أحكام الإسلام ، المشتمل على أمر الله ونهيه وقضائه .

فلا يقال : رأي ، لأن الرأي مدرجة الظن والخطأ والصواب .

فنقول : حكم الله ، حكم الشرع ...

فديننا الإسلام أحكام شرعية وليست آراءً ..

ومن هنا وبعد أن قرأنا كلام الله سبحانه وبحمده نافيا عن رسوله صلى الله عليه وسلم

الشعر وعلمنا أن الخليل رحمه الله تعالى وضع على العروض من أجل الشعر لم يبقى

هناك مجالا للرأي يا أستاذي الطيب