أستاذي أبا منتظر،
رقيق أنتْ
رهيف الشعر رائقهُ
لكن اقبل هذه الملحوظة من تلميذتك:
حادي الهوى قد دعا للسير فـــي ركبهِ
لبّيتُ إذ لم أكـــــــــن فيهِ بمنتبهِ
أضنى فؤادي غرامي فـــــــــي صبابتهِ
صبابته خرجت عن قافية التسديسة
أليس كذلك؟

شكرا لجمال روحك