للأسف، كل ما خطر لي كان ينتهي بالألف المقصورة لا الياء..
لكنك تستحث التفكير، أستاذي:

وساحبة الأذيال نحوي لقيتها
بوجهٍ منيرٍ، كالهلالِ، وصيتُها
يداعب قلبًا جاد حبا له مطْر
فلم يلقها جافي اللقاء ولا وعْر

أما مطْرا، فكنت قد بحثت فيها:
في لسان العرب: ومطرتهم السماء تَمْطُرُهُمْ مَطْراً.
http://www.alwaraq.net/Core/AlwaraqSrv/LisanSrchOneUtf8

شكرا لجمال روحك