شكرًا أستاذي الفاضل محمد خشان
هي ألف تثنية لأني أردت : أستاذي محمد و أستاذي نور الدين
أما أنها غير موجودة في النحو الحالي ... فهو سبق
والحقيقة أستاذي محمد هذا النحو الجديد فطري لدي
ولم أقننه بعد و اعتقدت أن نحونا فيه هذه التصريفات
حتى هذه المفارقات ... لكم و لنا أن نجتهد فيها
أما موقعها ... فلننظر تركيب الجملة أولا
أشكركما أستاذاي خشان و نور الدين
أشكر/ كما / من ؟ / أستاذاي / من هما ؟ / خشان و نور الدين
***
و:
كما = ك + هما ... لأننا لو بنيناها للمجهول لقلنا
أشكرهما أستاذاي خشان و نور الدين.
إذن الكاف أدغمت الهاء ...
***
الفاعل طبعًا المتكلم " أنا "
إذن ما بعد الفعل " أشكر " من المفاعيل التي نعرف منصوبة
و هي هنا مفعول به أول وثاني ... " أستاذاي " و " خشان ونور الدين "
ويمكن أن نعتبر " أستاذاي" نعت أو حال مقدم
لمفعول به وحيد هو " خشان ونور الدين "
وأرجح هذا التصور الأخير لأننا يمكن أن نحذف الصفة و الحال
فهما إضافات غير أساسية في الجملة الإسمية .
والله أعلم .
***
أشكرك أستاذي خشان و نور الدين.
وهنا " نور الدين " صفة معطوفةأو شبه جملة نعتية و موكدة بالواو ...
فهل هذا دورُ جديد للواو ... ربمَا ... مثل الفاء التي كانت.
***
تحياتي.
المفضلات