راقني هذا . ولا أدعوه شعرا.
هل نحن على أبواب صنف أدبي جديد يمكن أن نطلق عليه " النسيج الشعري "؟
الأمر متروك للأدباء وللشعراء سواء لتقييمه أو محاولة النسج على منواله .
فإن وجد استحسانا فلا بد أن تكون له ضوابط . وهذا - في حال استحسانهم - ما يمكن أن يسهم
الرقمي فيه على ضوء من امتداد منهج الخليل في تقييم الجمال الإيقاعي بشكل عام.

أطرحه للتأمل والحوار ولعله يكون ذا فائدة لمن يجددون لذات التجديد بدون أية ضوابط.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي