النتائج 1 إلى 15 من 15

الموضوع: تعاريف دقيقة هامة

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ad.php?t=81176

    مفاعلَتُن //* ///* 3 (2) 2 = 3 ((4) ويصح فيها تسكين الخامس مفاعلْتن //*/*/* 3 2 2 = 3 4 = مفاعيلن ويعتبرها الرقميون الأوائل أنها مشتقة من التفعيلة الأولى مفاعيلن بتحريك خامسها. بينما يعتبرها المتأخرون أنها الأصل للأولى.
    2- مُتَفاعلن ///*//* (2) 2 3 = ((4) 3 ويصح فيها تسكين الثاني بالتخابب = 2 2 3 = 4 3 = مُسْتَفعلن. ويعتبرها الرقميون الأوائل أنها مشتقة من التفعيلة الثالثة مستفعلن بتحريك ثانيها الساكن . وهي تفعيلة البحر الكامل ويعتبرها الرقميون المتأخرون أنها مستقلة بل هي الأصل.

    أستاذي الكريم

    الرقمي الذي نحن بصدده يعتبر السبب الخببي ذا وجهين متكافئين ابتداء الثقيل والخفيف
    وليس أي منهما أصلا للآخر، سواء كان ذلك في الخبب الصرف أو فاصلة الكامل والوافر.

    حفظك ربي ورعاك.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-02-2015 الساعة 12:19 AM

  2. #2
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ad.php?t=81176

    أستاذي الكريم

    الرقمي الذي نحن بصدده يعتبر السبب الخببي ذا وجهين متكافئين ابتداء الثقيل والخفيف
    وليس أي منهما أصلا للآخر، سواء كان ذلك في الخبب الصرف أو فاصلة الكامل والوافر.
    حفظك ربي ورعاك.
    أستاذي الكريم
    المقارنة المطروحة ليس بين مفاعلَتُن 3 (2) 2 و مفاعلْتن 3 2 2 فهما تفعيلة واحدة خببية متكافئتان كما ذكرتم، وإنما المقارنة التي طرحت
    بين مفاعلَتن 3 (2) 2 في الوافر ومفاعيلن 3 2 2 في الهزج أيهما أصل للأخرى؟
    وكذلك بين متَفاعلن في الكامل 1 3 3 ومستفعلن 2 2 3 في الرجز
    الطرح كله حواري لا يقدم ولا يؤخر فهما تفعيلتان مستقلتان ينتمي كل منهما لدائرة مستقلة.
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس) مشاهدة المشاركة
    أستاذي الكريم
    المقارنة المطروحة ليس بين مفاعلَتُن 3 (2) 2 و مفاعلْتن 3 2 2 فهما تفعيلة واحدة خببية متكافئتان كما ذكرتم، وإنما المقارنة التي طرحت
    بين مفاعلَتن 3 (2) 2 في الوافر ومفاعيلن 3 2 2 في الهزج أيهما أصل للأخرى؟
    وكذلك بين متَفاعلن في الكامل 1 3 3 ومستفعلن 2 2 3 في الرجز
    الطرح كله حواري لا يقدم ولا يؤخر فهما تفعيلتان مستقلتان ينتمي كل منهما لدائرة مستقلة.
    حسنا أنك بينت أستاذي الكريم.

    التسلسل المنطقي التالي ذو علاقة بالموضوع وقد يؤدي سواه إلى غير ما يؤدي إليه من استنتاج.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يرعاك الله.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-02-2015 الساعة 01:35 PM

  4. #4
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    تحليل يتوافق مع السنن الكونية فالسكون سابق للحركة والمجموع أصل المفروق
    (وكنتم أمواتاً فأحياكم) (أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما )
    بورك القلم الطيب
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    http://arood.com/vb/showthread.php?p=82978#post82978


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس) مشاهدة المشاركة
    تحليل يتوافق مع السنن الكونية فالسكون سابق للحركة والمجموع أصل المفروق
    (وكنتم أمواتاً فأحياكم) (أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما )
    بورك القلم الطيب
    سبحان من وهبك نور البصيرة.

    حفظ الله بصرك وبصيرتك ومتعك بهما ما حييت وأطال عمرك، أستاذي الكريم.

    كم ارتاحت نفسي لرؤيتك هذه.

  6. #6
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    http://arood.com/vb/showthread.php?p=82978#post82978

    سبحان من وهبك نور البصيرة.

    حفظ الله بصرك وبصيرتك ومتعك بهما ما حييت وأطال عمرك، أستاذي الكريم.

    كم ارتاحت نفسي لرؤيتك هذه.
    أشكرك أستاذي، وهذا من حسن ظنك بي .
    (ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس)
    سأتابع بعض التعاريف المفيدة في هذه الصفحة لعل فيها فائدة للأخوة العروضيين والشعراء سواء كانوا من الأعضاء أو الزوار.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والحمد لله رب العالمين
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  7. #7
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065

    متابعة التعاريف

    الشعر : كل كلام موزون مقصود (مقفى)، وقد حذفوا مؤخراً كلمة المقفى ليضُمَّ الشعر الحديث الحر إلى دائرة الشعر. واشترط بعضهم أن يكون مبنياً على بديع الكلام من استعارات وترصيع وصور وخيال..
    قال ابن خلدون : (( الشعر هو الكلام البليغ المبني على الاستعارة والأوصاف ، المفصل بأجزاء متفقة في الوزن والرويّ ، مستقل كل جزء منها في غرضه ومقصده عما قبله وبعده ، الجاري على أساليب العرب المخصوصة به )) .وسنبين بعض هذه الموازين لاحقاً .
    وتضاف كلمة المقفى لتخصيص الشعر العمودي المُقَفَّى الذي تنتهي أوزانه بقافية ذات حرف روي متماثل في جميع قوافي القصيدة . . وأرادوا بإدخال المقصود لإخراج الكلام العفوي الموزون أو الذي لا يقال بقصد الشعر ، وبذلك يخرج النص القرآني والأحاديث النبوية الموزونة من دائرة الشعر المقصود ولو بدا بعضها موزوناً، لأن الهدف منه ليس قرض الشعر. بل سرد الحقائق المرشدة للخالق ، وما كان من وجود وما سيؤول إليه هذا الوجود إلى الأبد.
    النظم :
    هو الكلام الموزون المقفى وفق موازين البحور العروضية سواء تضمن بيان تدفق العاطفة أم لا وهو بهذه الصفة يدخل ضمن الإطار العام لمعنى الشعر اللغوي في المعاجم . ويستعمل النظم مجرداً عن العاطفة في الشعر التعليمي للعلوم بشتى أصنافها بقصد تسهيل حفظ المعلومات وتعليمها واستدعائها في الذاكرة.
    والشعر كسائر الكلام يريد تحقيق هدف من مدح أو هجاء أو رثاء أو وصف أو تعبير عن حالة انفعالية معينة .. لكنه يمتاز بشدة التأثير نتيجة صدوره عن انفعال عاطفي مؤطر بوزنه الموسيقي الذي يرافق نطقه فهو يثير مشاعر المتلقي أكثر من الكلام العادي المنثور، وخاصة إذا وجد تربة خصبة تعاني من المعاناة ذاتها.
    لقد استخدم العرب الشعر في إثارة مشاعر الجنود وتشجيعهم على الإقبال بشجاعة على الدخول في المعارك والاعتزاز بالذات والفخر .. والواقع أن الكلمة العربية بحد ذاتها مؤثرة إذا وقعت بمكانها المناسب . لأنَّ الكلمة العربية تحمل من المعاني ما يحتاج للشرح .. ولذلك تأثر العرب بالقرآن الكريم وكانت الآية فيه قد تكتفي بحرف أو كلمة أو جملة أو مقطع لتحمل بحاراً من المعاني.. وهو ما يدل على أنَّ الوحدة الأساسية المفهومة في اللغة العربية هي الحرف وهذا المنطق مختلف عن سائر اللغات الأخرى .
    النثر: كل كلام غير موزون .
    الكلام الفرد :
    صفة خاصة بالقرآن الكريم ، فهو كلام موزون لا نظير له ، يتميَّز عن النثر ولا يماثل بوزنه أوزان شعر العرب التي ائتلفوها فيخرج بوزنه عن نمط شعرهم ، وإن صفة وزنه الفريدة جعل بعض الكفرة من العرب يتهمون النبيّ عليه الصلاة والسلام بقول الشعر ـ وتبقى معجزة القرآن الكريم في أنه موزون بميزان لا يزال يخفى على عقل العروضيين والشعراء من جهة ومن جهة أخرى نطق بحقائق مطلقة لا يستطيع الإدلاء بها أي بشر لأنه نطق بغيب وعلم لا يعلمه البشر. ولعلني أتطرق إلى مفهوم الكلام الموزون بغير ميزان الشعر في فقرة خاصة، إن شاء الله تعالى.
    الشعر المنثور :
    الشعر المنثور أو الطَّلْق أو المنطلِق أو المحَرَّر أو قصيدة النثر- تسمياتٌ مختلفة لنوع من الكتابة النثرية تشترك مع الشعر في الصور الخيالية ، والإيقاع الموسيقي الداخلي ، وتختلف عنه في أنظمة الوزن والقافية والوحدات اللفظية .
    وقيل : هو الكتابة التي لا تتقيد بوزن أو قافية ؛ وإنما تعتمد الإيقاع الداخلي ، والكلمة الموحية والصورة الشعرية . وغالباً ما تكون الجمل قصيرة ، محكمة البناء ، مكثفة الخيال .
    وقد كانت بداية هذا النوع في الربع الأول من القرن الماضي عندما اعتمد جبران والريحاني فناً أدبياً يجعل النثر الفني أسلوباً ، إلا أنه يتميز بعاطفة شعرية وخيال مجنح .
    القصة الشاعرة :
    أسلوب سردي قصصي يعتمد على وزن تفعيلي معين ولذلك تحتاج إلى التدوير التفعيلي ( لا ثبات للساكن مع نهاية السطر القصصي بل تتابع الحركة مع تتابع السطور) والتدوير السردي القصصي ( بحيث يكون السرد وكأنه في سطر واحد) فلا انقطاع في السرد بين السطور. ومن خصائص القصة الشاعرة استغلال علامات الترقيم في الإشارة للمعاني وخاصة علامة الحذف (...) بقصد التكثيف وإطلاق خيال القارئ.
    الموهبة الشعرية (هل يستطيع أي شخص أن يَقْرِضَ الشعرَ ؟)
    الشعر في الأساس موهبة، بمعنى لابد لها من مركز ناظم عصبي يسهل تقطيع الحروف والكلمات حسب الأوزان الشعرية أو الذوق الخاص بالشخص موسيقياً، وذاكرة واسعة ترتب الكلمات حسب أوزانها وتستجيب للاستدعاء السريع. ويحتاج مثل هذا الشخص إلى تدعيم لغته من ناحية المفردات والنحو ، لصوغ العبارات بشكل سليم (كما يحتاج للكتابة الإملائية الصحيحة إذا كتب الشاعر شعره ليحفظه مكتوباً). ويستطيع الشخص الموهوب قرض الشعر تلقائياً كما فعل أجدادنا الشعراء قبل جمع أشعارهم ووضع ضوابطها فكانوا يقولونه سليقة .
    وفي الوقت الحاضر لا بد للموهوب أنْ يُلِمَّ بعلم العَروض ليضبط موهبته وفق منهج شعراء العرب ، وبعد التمكن منها ، قد يبدع أوزاناً جميلة ..
    ولكن كأي صنعة يمكن تعلم صياغة الشعر بالتعلم ، وذلك بحفظ أكبر عدد ممكن من أشعار السابقين أو اللاحقين مع تمثل معانيها لحفر نغمة موسيقاها في النفس والتمكن من الصياغة بمثلها ..
    ويبقى الشاعر السليقي مبدعاً ، وأما الشاعر الصناعي فيكون مقلداً دون إبداع .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-03-2015 الساعة 07:22 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط