شكرا أستاذة زمردة لأنك حفزت أستاذنا خشان، ليغرف من بحره ويغدق علينا بهذا الجمال!
أستاذي خشان، نكأ الموضوع جراحًا لا ولن تندمل.

قد أصبح الشام يا ويلاه في مزقٍ** .... ما عاد للشام عزٌّ أو له شانُ**

سيعود، أستاذي، سيعود قريبًا،
وأحسن مما كان.