النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: الفاتحة والرقمي- صدفة؟ - ربما

  1. #1
    زائر

    الفاتحة والرقمي- صدفة؟ - ربما

    هي خاطرة وقد تكون النتيجة صدفة، وقد تكتسب بعض البعد في ضوء ما يتضمنه هذا الموقع
    الذي صادفته أثناء تصفحي للشبكة، وهو يتحدث عن الإعجاز العددي في سورة الفاتحة، وتكرر مضاعفات الرقم 7 في السبع المثاني

    http://www.55a.net/kaheel4a.htm

    [web]http://www.55a.net/kaheel4a.htm[/web]


    وخطر لي أن أستطلع عدد أحرف الفاتحة بطريقة العروض الرقمي، وصدقا لو لم تكن النتيجة منسجمة مع طرحٍ ما ( طرح الموقع أعلاه ) لما نشرتها. وسلفا أقول إن الإعجاز الأكبر في الفاتحة بعد مضمونها هو جدّتها الدائمة على كثرة تكرار تلاوتها، بل إن المرء ما يكاد يمضي عليه بعض الوقت بعد تلاوتها حتى ينزع إليها.
    إن يكن الأمر صدفة فلا ضير، و إن يكن غير صدفة فإنه قد يكرس الرقمي أداة في هذا المجال.
    وقد كتبت للأستاذ عبد الدايم الكحيل أسأله رأيه، وليته يتكرم بنشره هنا.

    وهنا الآيات وتعداد أحرفها حسب اللفظ لا الكتابة
    وقد أكون أخطأت رغم تدقيقي فأرجو التأكد.

    1- بسم الله الرحمن الرحيمْ
    2 2 2 2 2 2 2 3 ه.........................18

    2- الحمد لله رب العالمين
    2 2 3 2 3 2 2 3 ه......................20

    3- الرحمن الرحيم
    2 2 2 2 3 ه ............................12

    4- مالك يوم الدين
    2 1 3 2 2 ه ..............................11

    5- إياك نعبد وإياك نستعينْ
    2 2 3 1 1 3 2 3 3 ه ................21

    6- إهدنا الصراط المستقيمْ
    2 3 3 2 2 3 ه..........................16

    7- صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
    3 2 3 3 2 1 3 2 2 2 2 2 1 3 2 3 2 ه 2 ه ........................42

    المجموع = 18 + 20 + 12 + 11 + 21 + 16 + 42 = 140

    140 من مضاعفات (العدد 7)= 20×7


    والله أعلم.


    الرجاء من أهل العلم إن رأوا في هذه المشاركة حرجا من الناحية الشرعية أن يوجهوني لأحذفها، أقول هذا لما أعرفه من جنوح بعض أصحاب الأهواء في هذا المجال .

  2. #2
    زائر
    السلام عليكم

    لي بعض الملاحظات على هذه المشاركة بالنسبة لموضوع الأرقام في القرآن حيث ألاحظ أن كثيراً ممن يبحثون في هذا الموضوع يحاولون لي النتائج لتتطابق مع نظريتهم المطروحة , لا أنكر وجود إعجاز عددي في القرآن ولكنني أرفض مثل هذه النتائج التي فيها تعسف , لنأخذ السورة :

    "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ "

    1 ـ عدد كلمات الآية 29 وليس 31 ولا يمكن اعتبار واو العطف كلمة فهي حرف
    2 ـ عدد حروف الألف في السورة هو 26 وليس 22 كما أقرّ الكاتب إذا حسبنا حرف الألف الظاهر فقط المرسوم وليس المقروء فنحن نقرأ الرحمان ولكنها تكتب الرحمن
    3 ـ عدد حروف اللام في الآية هو 25 وليس 22 مع حساب الحرف المشدد فالكاتب لم يحسبه رغم أننا لا يمكن أن نتجاهله فهو ملفوظ ومكتوب وكذلك في :

    ـ عدد حروف الراء 12 وليس 8 وأيضاً هنا لم يحسب الحروف المشددة
    ـ عدد حروف الألف في الآية وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ , أيضاً اعتبر آ حرفاً واحداً مع أنها حرفان ساكن ومتحرك
    ـ عدد حرف الياء في سورة الفاتحة 16 وليس 14 لأنه لم يحسب الحرف المشدد في كلمة إيّاك
    ـ عدد حروف الباء في الفاتحة هو 5 وليس 4 لأن الباء في كلمة ربّ مشددة
    ـ عدد حروف الدال في الفاتحة 5 وليس 4 لأن الدال في كلمة الديّن مشددة
    ـ عدد حروف الصاد في الفاتحة ثلاثة وليس 2 لأنها جاءت مشددة في كلمة الصّراط
    ـ وكذلك عدد حروف الضاد 3 وليس 2 لأنها مشددة في الضّالّين
    ـ وكذلك يقال عن الكلمات التي اختارها الرحيم العلمين الرحيم الدين نستعين المستقيم الضالين لم يحسب فيها الحروف المشددة

    إذاً فكما نرى لو أن الباحث أراد فعلاً الدقة لحسب جميع الحروف ولم يسقط منها شيئاً ولاعتبر الحرف حرفاً والكلمة كلمة .

  3. #3
    زائر
    الأخت الأستاذة رغداء زيدان

    للأستاذ صاحب الكلام حسابات أدت إلى نتائج متشعبة وعديدة تجدينها في موقعه.

    إذا كان قد التزم في بعضها عدم اعتبار الشدة حرفين ولم يلتزم ذاك في البعض الآخر أو أعتبر الواو كلمة حينا ولم يعتبرها حينا آخر فلا شك أن ذلك يلغي أساس نتائجه.

    أما إذا توصل إلى جميع ما توصل إليه بنفس الافتراض فيما يخص هاتين النقطتين وسواهما فالأمر حينها قابل للنقاش.

    والله يرعاك.

  4. #4
    زائر
    السلام عليكم

    وضعت مشاركتي تعقيباً على ما قام به الباحث في هذه المشاركة فقط ووجدت أنه حسب الحرف المشدد حرفاً واحداً وليس حرفين , ولكنني رجعت إلى موقعه كما نصح أستاذي خشان فوجدت له مقالاً بعنوان الإعجاز العددي في القرآن ما له وما عليه , وقد جاء فيه قوله " هل يوجد إعجاز عددي في لفظ كلمات القرآن؟
    وهنالك سؤال مهم: إلى أي حد تراعي أبحاث الإعجاز الرقمي لفظ كلمات القرآن الكريم، إذ كما نعلم أن القرآن نزل مقروءاً وليس مكتوباً؟
    لقد لفت انتباهي هذا الأمر منذ زمن، وبعد تفكير وبحث طويلين أدركت بأن أي شيء في القرآن الكريم يُخفي وراءه معجزة. إن الذي يقرأ كتاب الله يرى أن طريقة رسم الكلمات وعدد الحروف المرسومة لا يساوي عدد الحروف الملفوظة (غالباً)، أي أن هناك تعدّداً في الأرقام، وتتعدد هذه الأرقام أكثر إذا لفظنا كلمات الآية باستمرار أو كل كلمة بمفردها. وأن هناك حروفاً تُكتب ولا تُلفظ ،وحروفاً أخرى تُلفظ ولا تُكتب.
    وقد قمت بإجراء بحث داخل سورة الفاتحة (السبع المثاني)، وتبيَّن أن هنالك بناءً رقمياً عجيباً يقوم على الرقم سبعة لرسم هذه الكلمات كما رُسمت في القرآن، وبناءً آخر يقوم على الرقم سبعة أيضاً يشمل لفظ كلمات السورة. ومن هنا يمكن استنتاج الحقيقة المهمة وهي أن المعجزة تشمل رسم الكلمات ولفظها معاً ! وهذا يزيد في الإعجاز. ويكفي أن نعلم بان سورة الفاتحة وهي السبع المثاني تحوي أربعة عشر حرفاً مشدّداً (7×2)، وهذه الحروف تُكتب مرّة واحدة ولكنها تُلفظ مرّتين."
    ولمن أراد التوسع يرجع إلى الرابط التالي:
    http://www.55a.net/alarkaam.htm

  5. #5
    زائر
    وصلتني هذه الرسالة من الأخ المهندس عبد الدايم الكحيل


    حضرة الأخ المهندس خشان خشان المحترم
    جزاك الله خيراً على اهتمامك بكتاب الله تعالى وحرصك على نشر علومه ومعجزاته، وبعد:
    فأرجو أن تتكرم بنشر رأيي على موقعكم فيما يتعلق بالإعجاز العددي لسورة الفاتحة،
    فأول إشارة لوجود معجزة عددية هي أن الله تعالى سمى هذه السورة بعدد وهو السبع المثاني.
    فالسبع فيه إشارة للرقم سبعة، والمثاني فيه إشارة للتثنية والتكرار وقد يعني تعبير السبع المثاني
    العدد سبعة ومكرراته والله تعالى أعلم.
    وقد تبين من خلال البحث الطويل أن معجزة هذه السورة تبقى قائمة سواء عددنا الحروف كما ترسم،
    أو عددنا الحروف كما تلفظ. ولغة الرقم هي خير شاهد للتعبير عن صدق ذلك.
    فالبحث الذي نشره الأخ الفاضل خشان هو جزء صغير من موسوعة الإعجاز الرقمي
    التي تحوي أكثر من 700 حقيقة رقمية جاء التناسب فيها مع الرقم 7 ومضاعفاته.
    وفق منهج ثابت يعتمد رسم كلمات القرآن . وهذه الموسوعة متوفرة وسهلة التحميل على الموقع
    www.55a.net
    أما المنهج الذي استخدمته ياأخي الحبيب فهو يعتمد على عد الحروف كما تلفظ.
    ولو طبقنا هذا المنهج على القرآن كله لرأينا معجزة عددية مبهرة أيضاً. وتستطيع ياأخي الكريم أن تبحث في هذا الاتجاه
    وتقدم نتائجك لينتفع الناس بها.
    وسوف أقدم لك بعض الحقائق المذهلة المتوافقة مع الرقم 7 في سورة السبع المثاني:
    فعدد حروف السورة كما تلفظ 140 أي 7 × 20
    وعدد الحروف المشددة التي تلفظ مرتين هو 14 أي 7 ×2
    والذي يؤكد أن هذه النتائج لم تأت بالمصادفة هو أننا لو درسنا توزع هذه الحروف لرأينا
    دائماً وأبداً أعداداً من مضاعفات الرقم7.
    أخي الكريم سوف أقوم ببحث داخل هذه السورة العظيمة قريباً بإذن الله تعالى
    وأرسل لك نسخة لنشرها.
    مع الدعاء والتقدير
    أخوكم عبد الدائم الكحيل

  6. #6
    زائر
    http://members.fortunecity.com/khashan/003-fateha.html

    [web]http://members.fortunecity.com/khashan/003-fateha.html[/web]

  7. #7
    زائر
    السلام عليكم

    أستاذي العزيز الموضوع يستحق الإهتمام لولا خطأ في جمع عدد ع في الجدول الأول فهو 20 وليس 19 وكذلك في الجدول الثالث فهي 20 وليس 19

  8. #8
    زائر
    الأخت الأستاذة الكريمة رغداء

    ألف شكر لك. ولا أدري حقيقة كيف فاتني ذلك.

    ولكن رجعت لتفسير بن كثير فوجدت ما يلي:

    " قرأ بعض القراء ( مَلكِ يوم الدين ) وقرأ آخرون (مالك ) وكلاهما صحيح متواتر في السبع ويقال ملك بكسر اللام وبإسكانها ."

    فيصح اعتماد قراءة ( مَلِكِ ) .
    وعليه تبقى ع = 19 . وعلى ما يبدو فلا يخلو هذا الخطأ من فائدة.

    وثمة فائدة أخرى. كان مجموع الأحرف في القراءة المتصلة 134 على أساس (مالك) ، فإن قرأت ( ملك) يصبح عدد الأحرف = 163 = 19×7
    ولكن عدد حروف الفاتحة في قراءة التوقف على آخر الآيات لا يكون 140 إلا بقراءة (مالك) وينقص إلى 139 بقراءة (ملك)

    وسأعيد بإذن الله تدقيق المادة وما يترتب على كل من القراءتين من تعديل.

    والله يرعاك


  9. #9
    زائر
    السلام عليكم

    هناك قراءة مختلفة لكلمة عليهم أيضاً ففي المبسوط في القراءات العشر للأصبهاني " قرأ حمزة عليهُمْ وقرأ يعقوب عليهُم وكل ما أشبه ذلك من هاء قبلها ياء ساكنة في جميع القرآن بضم الهاء , طبعاً هذه القراءة لن تغير من النتائج شيئاً , لكن ما يغير النتائج أن أبو جعفر وابن كثير يضمان كل ميم جمع في جميع القرآن نحو عليهمو , ونافع يخيّر في ذلك برواية اسماعيل وقالون, والمسيبي يقول إن شئت ضممت وإن شئت أسكنت, وأما رواية ورش فإنه يضم الميم عند ألف القطع ويسكن ما سوى ذلك.

    وأعتقد أنه يجب الإنتباه لهذا أيضاً

  10. #10
    زائر
    هل بإمكان أحد الأخوه المتقنين لفن العروض أن يقطع لنا هذه الصورة تقطيعاً دقيقاً .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط