السلام عليكم..

حيا الله أستاذيَ خشان و نادية..
حقيقة ، موضوع صناعة اللغة لا يخلو من فائدة عظيمة ، تتمثل في اكتشاف أسرار اللغة و قدرة الذوق العربي على تطويعها ، لكنه _كما قال أستاذي خشان_ يتطلب سبق إصرار و ترصد مما يُضَيِق هامش الارتجال و سرعة البداهة..

و كان سيدنا علي كرم الله وجهه خطيباً مُفَوها و من الثابت _تقريباً_ أنه أول مَن وضع أسس اللغة (نحوها و صرفها) فيما رواهُ أبو الأسود ، لكن لا أظن أن هذه الخطبة مُرتجَلة.