إِنْ رُمَّتَ وَصْلٍ،
أستاذي إبراهيم،
أشكلت عليّ هذه الشدّة في رمت!
أفهم المعنى لو خرجنا عن الخبب وقلنا: إنْ رُمْتَ وصلاً
وصلا مفعول به منصوب.

أستاذي،
لا أؤيد أبدا التسكين في وسط البيت دون جازم، بحجة الضرورة الشعريّة
هذا مما يؤخذ على الشاعر، ويُعتبر من مواطن ضعف شعره.

شكرا لجمال روحك