النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: عروض الكعب العالي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965

    عروض الكعب العالي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    عروض الكعب العالي

    [ بديلا لعروض الخليل ] !! - بانتظار عروض الـــ.... البامبي

    أما وسع القوم أن يمدحوا ما شاؤوا دون إقحام الشعر والعروض ومن ثم الخليل.
    إلى أين تمضي الأمة !!


    http://www.lebanonfiles.com/news/873017
    فرح عيسى وقعت كتابها على وقع الكعب العالي
    الثلاثاء 21 نيسان 2015 - 11:16
    وقعت فرح إبراهيم عيسى كتابها الأول "على وقع الكعب العالي!" في "مركز الصفدي الثقافي"، خلال ندوة مشتركة بين "دار النهار" و"مؤسسة الصفدي الثقافية"، في حضور النائب فادي كرم، مارك عاقوري ممثلا النائب سامي الجميل، جميل رشكيدي ممثلا النائب روبير فاضل، الكاتب طلال شتوي ممثلا الوزير السابق فيصل كرامي، المهندس جاد الشامي ممثلا محافظ الشمال القاضي رمزي نهرا، المديرة العامة لمؤسسة الصفدي الثقافية سميرة بغدادي، ممثلة دار النهار الإعلامية هنادي الديري، مدير كلية الحقوق في الجامعة اللبنانية - الفرع الثالث الدكتور وهيب إسبر، قنصل لبنان في كارولينا الكاتب الدكتور غسان الديري، ممثلة "راهبات العائلة المقدسة" الأخت ماري إيلي، صاحب مكتبة "السائح" الأب إبراهيم سروج، رجال دين، عدد من طلاب المؤلفة عيسى في كل من الجامعة اللبنانية وجامعة "المنار" حيث تدرس الترجمة، وحشد من الأهل والأصدقاء.
    وتخلل ندوة التوقيع التي أدارها المهندس غسان بكري، مداخلات لكل من الأستاذين في الجامعة اللبنانية الدكتور جان توما والدكتور مصطفى الحلوة.
    بعد النشيد الوطني، وكلمة افتتاح من مدير الندوة، استهل الدكتور توما مداخلته بالتوجه إلى الكاتبة قائلا: "بفرح قرأت كتابك "فرح"، ولكن كم تلمست يداي رأسي على وقع الكعب العالي. صدم عنوان كتابك كثيرين، إذ لأول مرة يعلو الكعب في العالي بدل كروم العلايلي وعنقود العنب كالوتر، ويا ساكن العلالي وشباكك ع القمر. قلبت الطاولة إذ تغيرت نبرات الوقع بين كعب واط وكعب ناضج عال".
    وعن الكتاب قال: "ترسم فرح عالمها في عالم الأحلام، مدركة في كتاباتها أن شفافية الانسان لا تكمن في لحمه وعظمه، هذه أوزان ثقيلة، لا تقدم ولا تؤخر. وحده القلم عندها يعرف أن ما يحركه عضلة تشدو فرحا، قوي هو قلمي أمام تلك الأصابع، التي لا تحركها سوى أعصاب وشرايين".
    اضاف: "حاولت فرح أن تخوض كل المواقف الانسانية، خرجت من الذكورة والأنوثة لتقول كلمة إنسانية، فالحب خارق للحدود والألوان والمناطق والمذاهب".
    أما الدكتور الحلوة، الذي لفته عنوان الكتاب علق قائلا: "في العربية، الكعب هو كل ما ارتفع وعلا، والكعب هو الشرف والمجد أيضا. وإذا كان للأنثى أن تنهد بقامتها إلى أعلى وتغنج قواما، فهي تنتعل حذاء ذا كعب عال. وهكذا غدا الكعب في كلا الحالتين قاسما مشتركا في وقعه وإيقاعه بين من يعلو مجدا وشرفا وبين من يتطلع إلى اكتمال قامة وبهاء طلة".
    واشار الى ان أول عبرة استخلصها من الكتاب هي أن "وقع البواكير من لدن الكعب العالي يعوضنا عن إيقاع الأوزان الشعرية: تفعيلات وقواف؛ ويأخذنا إلى بحور لا ضفاف لها، بديلا من بحور الخليل بن أحمد الفراهيدي الليثي، واضع علم العروض وآسر الشعر العربي بين قضبانه الحديدية، على مدى قرون وقرون".
    وختم بالقول: "إذا كان وقع الكعوب العالية يصم الآذان، ويخرق سكينتنا ويهز منا الأبدان، فإن "فرحا"، في وقع كعبها العالي، تشنف أسماعنا، بجميل إيقاع وحسن نغم".
    وقبل توقيع كتابها للحضور، وقراءتها مقتطفات منه، ألقت المؤلفة عيسى كلمة وصفت خلالها مؤلفها الأول بأنه إبنها فقالت: "اليوم انظر إلى "على وقع الكعب العالي"، وأعتز بأمومتي، أرى مكنونات عقلي وقلبي على الورق وهي ترافق حركتي شهيقي وزفيري".
    وروت كيف ان كتابها بدأ بخواطر على مواقع التواصل الاجتماعي من دون توقيع، الى ان قررت نشره، وقالت: "يبصر مولودي الأول اليوم النور. أشهر الانتظار والتعب حثتني مرات ومرات على إجهاضه ولكني اليوم أقول الشكر وكل الشكر لمن منعني باسم القراءة والكتابة والقلم عن ذلك".
    واوضح بيان صادر عن "مؤسسة الصفدي الثقافية" ان "الكتاب صادر عن "دار النهار"، ومؤلف من 66 نصا صغيرا، تعبر عن مكنونات عقل وقلب صاحبته بأسلوب بسيط لا يخلو من فائض كبير من العنفوان والمشاعر والأحاسيس واللمسات الأنثوية".

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    مبدعة عروض الكعب العالي الأستاذة فرح عيسى

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    [IMG]http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=86492[/url]

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة
    صدق الخليفة الراشد في قوله(إذا أراد الله بقوم سوء منحهم الجدل ومنعهم العمل)
    فنرى اليوم في جل زوايا الحياة للعرب؛ جدلية حادة منبعها اختلاف الآراء فيما وضعه العلماء من قبل هذا العصر المفتقر جدا إلى الآراء الاستقرائية المستقيمة؛فنشأت فرق وطوائف لاتعد ولا تحصى في كافة المجالات ؛إنسانية -علمية -فلسفية وغيرها--
    وفي مجال الآدب -وهو ما يدور عليه الحديث هنا-انقلبت الموازين القديمة إلى حديثة مغايرة لكل ما فات من نثر أو شعر وحيث المذهب الحديث لا يؤمن بالقديم فقد تضاربا وتنصل الأخير عن كل أصيل
    ان دعاة هذا النوع هم أعجز من ان يأتوا ببيت شعري متكامل وزنا وقافية ويزعمون أنهم قد تحرروا نحوالتجديد والتحديث ناسين بذلك ركسهم في مستنقع تقليد الشعرالغربي والدليل هو ظهورشلتهم بعد ترجمة قصائد غربية بلا شروط الشعرالعربي فمضوا في شأنهم بتقليب موازين الأصالة واللجوء الى التقليد (تقليد القصيدة المترجمة) هذا من ناحية والناحية الأخرى هي دس الافكار الغربية بين صفوف الشعراء والأدباء الشباب آنذاك واغرائهم بالأموال والشهرة لتنفيذ ما رسموا له والدليل هو انتماء قادة شعراء التفعيلة وعمداء الأدب العربي للحركات والأحزاب الغربية أو الشرقية والتي يتحكم بها اليهود في العالم كالماسونية والشيوعية وغيرها كثير
    فلا تعجب إن ترى أبواق الإعلام والسياسة متوجهة بانتظار ما يُطرح من رداءة في الفكر والبناء لينال منهم كل تعظيم وتصفيق وتملق شأنهم شأن الدكتورين الشاذين جان توما ومصطفى الحلوة.
    فحين يقول الأول(لأول مرة يعلو الكعب في العالي ) فإنه يعرف حق المعرفة أن كلاما كهذا لا يصدر حتى من رجل جاهل إذ كيف يعلو الحذاء فوق هامة (دكتور)!لكنه ينفذ أوامر سيده
    ولقد ناقض (الدكتور) الثاني عين الحقيقة فقال: "حاولت فرح أن تخوض كل المواقف الانسانية، خرجت من الذكورة والأنوثة"إذ كيف خرجت عن الأنوثة وهي تحمل حذاءها الأنثوي فالذكر لا يلبس (الحذاء العالي) اللهم إلا إن كان الدكتور (الحلوة)يلبس ذلك!
    أستاذي الفاضل عبد الستار النعيمي
    قد يكون ما قدمته الكاتبة جيد المضمون ولكن نسبته إلى الشعر وإعطاءه الشرعية في ذلك من مرجعية ( عروض الكعب العالي ) ثم القول بأن هذا العروض تفوق على عروض الخليل هو ما يستوقف المرء

    يعني لو أن أحدا طلب مني رأيي في طبخة عدس لذيذة لقيمتها على ذلك الأساس وقلت هي لذيذة
    ولكن عندما يقدم لي طبخة عدس ويسألني رايي في ( صحن الملوخية الذي قدمه ) فلذلك تقييم آخر .
    فما بالك إن قدم صحن العدس وسأل ( ما رأيك بهذه المهلبية ؟ )

    تأملت هذه الصورة.

    [url]https://8e87e529bbed2a6e545e-d8eb574a7c280774526790081ce69970.ssl.cf1.rackcdn.com/555dfbc2-b5a7-4866-9c08-988e76107e43_shoe.head.3shoe.juggle_58seconds.mp4_lg16x9.jpg[/IMG]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    أستاذنا خشّان ..
    الوقور شِعراً و عروضاً و حسّاً شِعرياً وإنسانيّاً

    تعلّمنا أن ننظُر بشمولية إلى الواقع العربي و العالمي أيضاً..
    من هذا المنطلَق، نجد التناقُضات..
    ربّما يجدون في لبنان ( فرَح عيسى) شاعرة مُبَشِّرة و جديرة بالإهتمام من منطلَق الأدب و الشّعر الفرانكفوني، و لكن نصوصها الشِّعرية بالتأكيد لن تُقبَل في برنامج أمير الشعراء لأنه يعتمد - البرنامج و لجنة التحكيم - على الأصالة الشّعرية من حيث الوزن ( عمودي و تفعيلي) و التجديد في الشعر العربي بكل تأكيد..
    لهذا السبب ، نادراً ما تجد شاعراً أو شاعرة من لبنان يدرج اسمه من بين المشاركين في مسابقة أمير الشعراء ..
    الأمر الذي يُقلِقُني هو أن هذه الموجة الفرانكفونية، تُحارب كل ما هو عربي أصيل و تتوق للتّهْجين
    المهم أن نَعي هذه الحالة كَي لا نقع نحن في مطبَّات الحداثَة الغير أصيلة

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
    أستاذنا خشّان ..
    الوقور شِعراً و عروضاً و حسّاً شِعرياً وإنسانيّاً

    تعلّمنا أن ننظُر بشمولية إلى الواقع العربي و العالمي أيضاً..
    من هذا المنطلَق، نجد التناقُضات..
    ربّما يجدون في لبنان ( فرَح عيسى) شاعرة مُبَشِّرة و جديرة بالإهتمام من منطلَق الأدب و الشّعر الفرانكفوني، و لكن نصوصها الشِّعرية بالتأكيد لن تُقبَل في برنامج أمير الشعراء لأنه يعتمد - البرنامج و لجنة التحكيم - على الأصالة الشّعرية من حيث الوزن ( عمودي و تفعيلي) و التجديد في الشعر العربي بكل تأكيد..
    لهذا السبب ، نادراً ما تجد شاعراً أو شاعرة من لبنان يدرج اسمه من بين المشاركين في مسابقة أمير الشعراء ..
    الأمر الذي يُقلِقُني هو أن هذه الموجة الفرانكفونية، تُحارب كل ما هو عربي أصيل و تتوق للتّهْجين
    المهم أن نَعي هذه الحالة كَي لا نقع نحن في مطبَّات الحداثَة الغير أصيلة
    يا أستاذتي الفاضلة

    يقولوا فرانكفوني أو عامي أو حتى عبري هم أحرار

    لكن أن يقولوا إن ما جاءوا به يأتي وفق كعب يعلو على عروض الخليل فـ .......

    يعني بلغت فينا الواقعية [ والصواب المهانة ] حدا صرنا نقول لمن أراد التغزل بالعدو والتنسيق التجسسي معه "لك ذلك "
    لكن فقط لا تقل هذه فريضة مقدسة وتسمي نفسك منظمة تحرير.... تحرير قال ههههه .


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط