أستاذتي زمردة،
شكرا لتسليط الضوء على هذه النقطة،كنت قد توقفت عندها يوما حين اهتممت بالتقطيع، ثم عادت لسلاستها على الأذن عند الاستماع، عادية، كأن لم توقفني يوما!

وأظن ان تجويزها أبسط مما نتخيل، فالتخفيف من ديدن العرب حين يتكرر الحرف، فكيف إن كان شعرا، وكان الحرف رويا؟