السلام عليكم
أستاذي الكريم خشان
إذا كان الله قد خلقني لغاية وحيدة ، هي أن أتلمس في طلاوة الإيقاع القرآني مواضع الإعجاز الإلهي . ثم أشير إلى تلك المواضع وأجليها ببيانات إحصائية دقيقة دامغة تثبت عجز البشر عن الإتيان بمثلها ،تقرباً إلى الله . فذلك يكفيني من وجودي . وذلك أعظم ما قد يخطر ببالي أن أسخّر حياتي كلها له.
وما توفيقي إلا بالله .
المفضلات