عرف الرقمي أشخاصا تميزوا بالإتقان والإثراء والعطاء والبذل

لا يذكر رقمي النبطي إلا وتذكر معه أستاذتي نادية حسين

من حقها علينا بل على بلدها وأمتها أن تكرمها.

أتمنى أن يكون هذا حافزا لها لإتقان الفصحى ودراسة عروضها، وهو إن تم يعد بالكثير من العطاء.

ألا حيوا لنادية ذكاها ......وما وهبت كثيرا من عطاها

بها يختال في الدنيا عروض ....من الأرقام في نبَطٍ وتاها

وحقّ لها من التقدير حالٌ .... تناسبها وليس لها سواها

فدون مقامها في ذا لجانٌ ..... تكرر عند أحكامٍ خطاها

وآمل أن تكرمها بلادٌ .... لها انتسبت، وكم غنّتْ عُلاها

لها الفُصحى تتوق فهل تلبي ؟ .... فتثريها بفيض من رُؤاها

لها حقّ علينا أن تُحَيّا ........فحيوها معي سلمت يداها