أستاذتي الكريمة الأديبة الشاعرة مريم العموري

أرحب بعودتك إلى منتداك غاية الترحيب. فأهلا وسهلا ومرخبا.

كنت تحت انطباع أن اشتراكك لا زال مستمرا واستغربت عندما وجدته قد حذف.

لأستاذنا الحبيب سليمان أبو ستة جزيل الشكر أن أعاد وصلك بمنتداك.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي