النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: امرأة حسناء

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    154

    امرأة حسناء

    الإخوة العروضيون, الأخوات العروضيات:
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    ما هو تقييمكم للإيقاع في القصيدة التالية:

    امرأة حسناء ـــ بوزيزة علي ـ الجزائر

    قد تأسرك امرأة حسناء‏
    عيناها مثل اللوز البري‏
    فمها حبة كرز‏
    ولها أنف خناس‏
    قد تأخذك في مهب الريح‏
    وتطوف بك العالم في يومين‏
    تتأبطك مثل حقيبتها‏
    تفتحك وتطويك‏
    مثل الكراس‏
    قد تسألك امرأة غراء‏
    عن عمرك في الحبّ‏
    وأنت الساكن مشدوهاً‏
    وأنت الساكت مبهوراً‏
    دون حواس‏
    قد تستوقفك امرأة حسناء‏
    تقذفك أو ترميك‏
    أمام الناس‏
    قد تأخذك بين أناملها‏
    ترقصك، وتحركك‏
    وتديرك، تشربك كجرعة ماء‏
    قد ترسم في صدرك فاصلة‏
    أو تكتب خربشة أو تكتب أسماء‏
    قد تجذبك بضفائرها‏
    وتلفك، تشنق منك بقية أنفاس‏
    قد تحملك على صفحة أوراق‏
    وتوسق زورقك بباقة ورد‏
    وباقة ورس‏
    وتلقيك على عجل وبلا وجل‏
    لطيور النورس أو للتمساح‏
    قد تحملك إلى مملكة البحر حورية‏
    وتريك عجائب هذا الكون‏
    وتريك غرائب هذا اللون‏
    ثم تبيعك للخناس‏
    قد تنتقم امرأة من تاريخ مسيرتها‏
    وتريك بأن العالم أوله‏
    وأن العالم آخره‏
    امرأة حسناء.‏

    المصدر:
    جريدة الاسبوع الادبي
    العدد 1137
    تاريخ 7/2/2009

    http://www.awu-dam.org/esbou1000/1137/isb1137-013.htm

    شخصيا أرى أن الإيقاع في هذه القصيدة مضطرب, وقد ساءني جدا نشر نص كهذا في جريدة من المفترض أنها عريقة وأن القائمين على تحريرها على جانب كبير من الدراية والتخصص.
    هذا رأيي ويهمني جدا أن أسمع آراءكم بهذا الصدد.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966

    إمرأة حسناء

    أخي وأستاذي الكريم علي العمري

    مشاركة جيدة وأظن أن من يهتم بشعر التفعيلة والبحري والخببي وخاصة الأستاذة إباء سيهتمون بها.

    وهذا رابط ذو علاقة بهذا الصدد
    http://www.geocities.com/alarud/81-khabab-poets.html

    شكرا لك.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    حول قصيدة (امرأة حسناء )

    هناك برأيي عدة احتمالات أذكر منها :


    1- الإحتمال الأقرب إلى الصواب أنه لم يتم التعامل مع النص على أنه من الشعر الموزون، بل كقصيدة نثر. والجريدة تنشر العديد من قصائد النثر بما فيهم قصائد لي نشرتها ( منها نثر ومنها تفعيلة) ويمكنكم الاطلاع عليها إن شئتم.

    2- وربما نُشرت سهواً وجلَّ مَن لايُخطئْ .

    3- طبعاً يغلب عليها إيقاع الخبب إذا حاولنا اعتبارها من الشعر الموزون ، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي مع وجود الكثير من العثرات.
    تابعوا اسم كاتبها على الانترنيت، فلن تجدوا غير هذه القصيدة منشورة باسمه .
    إذن الأفضل أن نتوقف هنا فالقضية صغيرة ولاتحتاج إلى الكثير من الاهتمام.


    و لن أتوقف عندها كثيراً لأنها مضيعة للوقت!!
    مايهمني أن نتابع قصائد شعراء الرقمي الجديدة ومناقشتها وتطويرهانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.

    تحياتي الإبائية الخالصة المودة والتقديرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 04-30-2009 الساعة 12:09 AM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    154
    مرحبا أختي إباء العرب:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إباء العرب مشاهدة المشاركة
    حول قصيدة (امرأة حسناء )

    هناك برأيي عدة احتمالات أذكر منها :


    1- الإحتمال الأقرب إلى الصواب أنه لم يتم التعامل مع النص على أنه من الشعر الموزون، بل كقصيدة نثر. والجريدة تنشر العديد من قصائد النثر بما فيهم قصائد لي نشرتها ( منها نثر ومنها تفعيلة) ويمكنكم الاطلاع عليها إن شئتم.

    أختي الكريمة: بحسب معرفتي المتواضعة بما للشعر المنثور من سمات خاصة, فإن هذا النص لا ينتمي إلى ذلك اللون من الكتابة المسماة بالشعر المنثور إلا أن هذا لا ينفي إمكانية وقوع الاحتمال الذي ذكرتِه في زمن تبلبل المفاهيم وغياب المنهج وضعف الحس النقدي.
    وإلا فيكف لنا أن نعتبر هذه القصيدة من الشعر المنثور فنصّفها بذلك إلى جوار ما أبدعه أدنيس والماغوط وأنسي الحاج وآخرون لولا أن مفهوم قصيدة النثر قد انحط فتجرد من الشرائط الفنية والجمالية التي وضعها رواده الأوائل بقصد الفصل بينه وبين نص مختل الإيقاع وآخر هو أقرب إلى خاطرة مجنحة الخيال منه إلى الشعر, والحق أن معظم ما ينشر تحت مسمى الشعر المنثور لا يعدو أن يكون خواطر صلتها الوحيدة بالشعر هو الأسلوب الذي تدون به؛ كل جملة أو شبه جملة في سطر.
    وعلى كل فإن الوزن في هذه القصيدة ظاهر رغم اختلاله, والقافية الدورية فيها أظهر, ولغتها ليست باللغة المعهودة في الشعر المنثور, ولإن صاح اعتبارها من الشعر المنثور فلا أظن أن بنا حاجة إلى دراسة العروض أو إلى الحديث عن بيت مكسور بعد ذلك؛ حيث يحتمل أن يكون النص من الشعر المنثور حتى وإن التزم كاتبه بالقافية كما فعل صاحبنا هذا!!!
    والسؤال: هل يوجد قصيدة نثرية واحدة يلتمز صاحبها إيقاعا بعينه وقافية دورية متكررة طيلة النص؟
    أترك لك وللقائمين على تحرير هذه الصفحة في جريدة الأسبوع الأدبي حرية الرد.

    2- وربما نُشرت سهواً وجلَّ مَن لايُخطئْ .

    أختي الكريمة: وربما جهلا وهذا هو الأقرب, وعموما فليس كل نسيان أو خطأ يعذر صاحبه, هذا في حق الأفراد فما بالك بحق المؤسسات, إنه يصبح أشد تأكيدا إذ ذاك.

    3- طبعاً يغلب عليها إيقاع الخبب إذا حاولنا اعتبارها من الشعر الموزون ، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي مع وجود الكثير من العثرات.

    أختي الكريمة: وما دام يغلب عليها الخبب فبأي اعتبار نردها إلى الشعر المنثور؟
    أليست إذ ذاك من الموزون المختل؟

    تابعوا اسم كاتبها على الانترنيت، فلن تجدوا غير هذه القصيدة منشورة باسمه .
    إذن الأفضل أن نتوقف هنا فالقضية صغيرة ولاتحتاج إلى الكثير من الاهتمام.


    و لن أتوقف عندها كثيراً لأنها مضيعة للوقت!!
    مايهمني أن نتابع قصائد شعراء الرقمي الجديدة ومناقشتها وتطويرهانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.

    تحياتي الإبائية الخالصة المودة والتقديرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أختي الكريمة: حين نشرت هذا الموضوع, نشرته في قسم "مسائل عروضية" لكن يبدو أن المشرف قام بنقله إلى هذا القسم لمصلحة ارتآها.
    وكان هدفي من نشر النص هو دراسته دراسة إيقاعية بتحليله رقميا للاهتداء إلى مكامن الخطأ فيه, ولو تأملتِ النص وحللتِه لوضعتِ احتمالات أخرى غير التي وضعتها هنا, فمن ذلك أن الشاعر قد أشبع حيث لا إشباع, وربما كان لذلك علاقة باللهجة أو بطريقة الإنشاد أو الغناء, ومن ذلك أيضا أن الشاعر ربما اشتبهت عليه بعض الأحكام النحوية فسكن متحركا أو حرك ساكنا, وفي محاولة استقصاء ذلك ما قد يعود بالنفع على المتدربين لكي لا يقعوا في مثل هذه الأخطاء, ولكي يعلموا بأن كبريات الصحف المتخصصة تقع منها الهنات أيضا فلا يتخذوا من كل نص تنشره أنموذجا يتبعونه ومثالا يحتذونه.

    وعموما أظنك لم تهتدي إلى ما رميت إليه؛ لذلك اعتبرتِ طلبي مناقشة هذا الموضوع "مضيعة للوقت" ورأيتِه قضية لا تستحق البحث, ولولا أنه يشق علي كثيرا أن أقوم بتحليل النص رقميا لما يتطلبه ذلك من تنسيق لا يعينني عليه البرنامج الوسيط الذي أستخدمه لأريتك كيف أن الأمر ليس بلك التفاهة التي تتصورينها على الأقل.
    والواقع أننا أتينا هنا للمثاقفة والحوار والتعلم, وليس ليسفه بعضنا بعضا, فناقشي ما يثير اهتمامك, ودعي ما لا ترين فائدة ترجى من وراء مناقشته, فلستِ مجبرة لا على مناقشته ولا على تسفيه من طرحه للنقاش.

    ودمت بخير.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966

    أخي وأستاذي الكريم علي العمري
    الأخت الأستاذة الكريمة إباء

    أنا قمت بنقل مشاركة أخي علي إلى الورشة.

    هنا وجهتا نظر يمثلهما طرح تسميتن للورشة.

    أولهما طرحته أنا بالتشاور مع بعض الأساتذة ( ورشة الشعر والعروض والقافية ) والطرح الذي تفضلتِ به "ورشة التجارب الشعرية الجديدة في العروض الرقمي".. ومع أن الورشة في أصل الاقتراح وتطبيقه موجهة لمشاركات الأعضاء إلا أن التسمية التي اخنرتُها تشمل غير ذلك مما يفيد المشاركين. فيما تسميتك تقصرها على إنتاجهم. وكلنا نسعى وراء ما يفيد. ثم قد تمر فترة لا ينشر أي من المشاركين شيئا من إنتاجه فتكون مثل هذه النصوص مجالا مفيدا للتطبيق والتصويب. وإثباتا لذلك سأقوم ببدء تناول هذه القصيدة راجيا مشاركة الآخرين.

    كنت بصدد نقل بضعة مواضيع كل منها بعنوان ( قصيدة وجريدة ) للورشة لتكون في متناول المشاركين ولكني أتوقف بانتظار سماح الأخت إباء.

    الذي دعاني إلى نقل النص الذي شارك به أخي علي هو ما احتواه من أخطاء. فالفائدة العروضية لتناول أي نص ربما تزيد بقدر ما فيه من أخطاء. وإلا فما الجدوى العروضية من ننشر نص لا خطأ عروضيا فيه في الورشة.

    قولك أخي الكريم :" والواقع أننا أتينا هنا للمثاقفة والحوار والتعلم, وليس ليسفه بعضنا بعضا" حق ولكن ذكر التسفيه في سياقه قد يفهم على أنه يحتوي إشارة لبعض ما تفضلت به الأخت إباء.

    الأخت إباء مهتمة بمواضيعك ولك عندها التقدير والاحترام وليس التسفيه من طبعها ولا قصدها لأي كان ناهيك عن أن يكون لأخ نفتخر به جميعا. ولكن العبارات بعض الأحيان تكتسب ظلالا غير مقصودة.

    أعتقد أن فهم بعضنا البعض سيتحسن مع الأيام.

    رب ضارة نافعة. فأنا أعتقد أنكما من أسبق المشاركين وعيا على شمولية الرقمي التي تتعدى الشعر والعروض. ولعل هذه المداخلة تكون فرصة لحوار مفيد شامل وعميق تكون لكما فيه اليد الطولى. ثم إن من طبيعة الحوارات بين الآراء أن ترتفع حرارتها أحيانا فلعل هذا يكون مثالا لترشيد ذلك.
    أفتخر بكما والله يرعاكما.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    قد تأسرك امرأة حسناء‏ = 2 2 (2) 2 (2) 2 2 2 ه

    عيناها مثل اللوز البري‏ّْْ = 2 2 2 2 2 2 2 2 2

    فمها حبة كرزٍ ولها أنف خناس‏ = (2) 2 2 (2) (2) 2 (2) 2 2 2 2 2 ه

    قد تأخذك في مهب الريح‏

    قد تأ خ ذ كفي مهب بر ري حي = 2 2 1 1 3 3 2 2 2 ... مضطرب

    قد تأ خ ذكا ب مهب بر ري حي = 2 2 1 3 1 3 2 2 2 ....خبب تقطيع سمعي

    قد تأ (خذ) كا (بمَ) هب بر ري حي = 2 2 (2) 2 (2) 2 2 2 2 ..خبب تقطيع خببي.

    إشباع حركة الكاف في ( تأخذكَ لجعلها تأخذكا ) ضرورة شعرية أستقبحها. وقد يتطلب الأمر إعادة صياغة لتجنب هذا نحو القول

    ولقد تأخذك فُجاءتُها لمهب الريحْ = = (2) 2 2 (2) (2) 2 (2) 2 (2) 2 2 2 ه

    وتطوف بك العالم في يومين‏ = (2) 2 (2) 2 2 (2) 2 2 2 ه

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة

    أخي وأستاذي الكريم علي العمري
    الأخت الأستاذة الكريمة إباء

    أنا قمت بنقل مشاركة أخي علي إلى الورشة.

    هنا وجهتا نظر يمثلهما طرح تسميتن للورشة.

    أولهما طرحته أنا بالتشاور مع بعض الأساتذة ( ورشة الشعر والعروض والقافية ) والطرح الذي تفضلتِ به "ورشة التجارب الشعرية الجديدة في العروض الرقمي".. ومع أن الورشة في أصل الاقتراح وتطبيقه موجهة لمشاركات الأعضاء إلا أن التسمية التي اخنرتُها تشمل غير ذلك مما يفيد المشاركين. فيما تسميتك تقصرها على إنتاجهم. وكلنا نسعى وراء ما يفيد. ثم قد تمر فترة لا ينشر أي من المشاركين شيئا من إنتاجه فتكون مثل هذه النصوص مجالا مفيدا للتطبيق والتصويب. وإثباتا لذلك سأقوم ببدء تناول هذه القصيدة راجيا مشاركة الآخرين.

    كنت بصدد نقل بضعة مواضيع كل منها بعنوان ( قصيدة وجريدة ) للورشة لتكون في متناول المشاركين ولكني أتوقف بانتظار سماح الأخت إباء.

    الذي دعاني إلى نقل النص الذي شارك به أخي علي هو ما احتواه من أخطاء. فالفائدة العروضية لتناول أي نص ربما تزيد بقدر ما فيه من أخطاء. وإلا فما الجدوى العروضية من ننشر نص لا خطأ عروضيا فيه في الورشة.

    قولك أخي الكريم :" والواقع أننا أتينا هنا للمثاقفة والحوار والتعلم, وليس ليسفه بعضنا بعضا" حق ولكن ذكر التسفيه في سياقه قد يفهم على أنه يحتوي إشارة لبعض ما تفضلت به الأخت إباء.

    الأخت إباء مهتمة بمواضيعك ولك عندها التقدير والاحترام وليس التسفيه من طبعها ولا قصدها لأي كان ناهيك عن أن يكون لأخ نفتخر به جميعا. ولكن العبارات بعض الأحيان تكتسب ظلالا غير مقصودة.

    أعتقد أن فهم بعضنا البعض سيتحسن مع الأيام.

    رب ضارة نافعة. فأنا أعتقد أنكما من أسبق المشاركين وعيا على شمولية الرقمي التي تتعدى الشعر والعروض. ولعل هذه المداخلة تكون فرصة لحوار مفيد شامل وعميق تكون لكما فيه اليد الطولى. ثم إن من طبيعة الحوارات بين الآراء أن ترتفع حرارتها أحيانا فلعل هذا يكون مثالا لترشيد ذلك.
    أفتخر بكما والله يرعاكما.
    أشكر الأستاذ علي العمري على طرحه وللأستاذ القدير خشان المتفهِّم الذي يقود خطانا إلى بر الأمان.
    واضح جداً أنه تمّ إساءة فهمي .
    نقطة واحدة أود أن أقولها.
    بكل صدق وصراحة: ليس لدي وقت على الاطلاق لمناقشة مايُنشَر في الجرائد.
    المحور الذي أعدكم بمتابعته هو إبداعات الشعراء في الرقمي تحت العنوان المتفق عليه.

    وهو:

    ورشة التجارب الشعرية الجديدة في العروض الرقمي

    مودتي وتقديري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط