أخي الحسين،سلامٌ عليكم
وبعد أشكر لكم عناء قراءتنا وردّا على استفساركم أقول
عندما يكون وطنك تربّى على العزّ والكرامة في حضن أسمى ديانتين الاسلام والمسيحية
واذا تعرّض لغزوٍ ما،فهل ننتظر الا الجهاد والدفاع عن الأرض والانسان،وهنا أنا في معرض اللوم
والعتاب لتأخّر الجهاد والركون الى الاحتلال ،مذكّرا بلدي ماضيها المجيد كي تهبّ نضالا وكفاحا
هذا قصدي واغفر لي ضعف تعبيري،تحياتي
المفضلات