للتأمل والتحليل العروضي

أحسنت فهم المقصود أستاذتي، وهذا بدوره مقدمة لتأملات أخرى
وفيما يلي توضيح لفما تفضلت به وبعض الزيادة

بحرٌحوى 4 3 - كل اللآلـىءِ و الصـدفْ4 3 ((4) 3

غيثٌ همى 4 3 - يرويالنهى 4 3 - فله الشـرف ْ((4) 3

نجمُ السما 4 3 - حرفاً هدى 4 3 - لا ما كُسِـفْ 4 3

فكرٌ بدا 4 3 - منذي الحجى 4 3 - دوماً عُـرِفْ 4 3

فكرٌ نما4 3– عقـلٌ سمـا 4 3 - رأيـاً قُطِـف ْ 4 3

حرفٌ مضى -4 3 يسمـو بنـا 4 3 - للمُؤْتَلَـفْ 4 3

مهما نأتْ4 3 -عنّـا الـرؤى 4 3 - أو نختلـفْ 4 3

تلك المنابرُ حُسنهـا4 3 ((4) 3 - شعـراً وُصِـفْ 4 3

روادها 4 3 - فخريبهـمْ 4 3 - فخـر التـرفْ 4 3

تلـك المنابـرُ رمتهـا -4 3 ((4) 3 كالمُعْتَكَـفْ 4 3

فوق السحابِ علتْ وذا 4 3 ((4) 3بوحي هتفْ 4 3 :

حبي لها 4 3 - مثلالمدى 4 3 - , لا لـن يقـفْ! 4 3

عدد التفاعيل 4 3 = 28 تفعيلة منها27 = 4 3 و 1 = ((4) 3
عدد التراكيب 4 3 ((4) 3 = 4

ولو أخذنا أول عشرة أبيات ( ملاحظين أن هذا مشطور الكامل ) كمقياس للمقارنة بين عدة قصائد لخرجنا بما يلي :


عدد التراكيب الثلاثية = صفر ونسبتها عدديا = صفر %
عد التراكيب الثنائية = 3 .... ونسبة ما تحتويه من القصيدة = 3×2 / 30 = 20%
عدد التراكيب الأحادية = 24... ونسبة ما تحتويه من القصيدة = 24×1/30 = 80%

التركيبة الثلاثية مجموع أرقام وزنها = 7×3 =21
التركيبة الثنائية مجموع أرقام وزنها = 7×2 = 14
التركيبة الأحادية مجموع أرقام وزنها = 7× 1 = 7

التركيبة في المتوسط مجموعها = ( صفر × 21 ) + (3× 14) + (24×7) مقسوما على عدد التراكيب وهو ( صفر + 3 + 24 ) = 27
= 210 / 27 = 7.78


وكمقياس لصحة العد ( صفر × 3 ) + (3× 2) + (24×1) = 30......30/3 = 10 أبيات

تفسير هذا النمط شيء - وليت الشاعرة الكريمة تفيدنا عنه - ، والإفادة منه شيء آخر. وفي سياق محاولة الإفادة منه أطرح هذه الأسئلة:

1- هل لكثرة توافق حدود الكلمات مع حدود 4 3 المتلوة ب 4 3 أو 4 3 التي في آخر الشطر، واتصال حدود 4 3 ب ((4) 3 في كل التراكيب أصل في بنية الكامل؟
2- وإن كان الأمر كذلك فهل يلقي هذا ضوءا على كثرة التدوير ( اتصال الشطرين) في مجزوء الكامل ؟
3- هل يساعد هذا في تفسير قلة التدوير في الكامل التام مقارنا بمجزوء الكامل ؟

هذا يحتاج إلى بحث.

أحسنت فهم المقصود أستاذتي، وهذا بدوره مقدمة لتأملات أخرى
وفيما يلي توضيح لفما تفضلت به وبعض الزيادة

بحرٌحوى 4 3 - كل اللآلـىءِ و الصـدفْ4 3 ((4) 3
غيثٌ همى 4 3 - يرويالنهى 4 3 - فله الشـرف ْ((4) 3
نجمُ السما 4 3 - حرفاً هدى 4 3 - لا ما كُسِـفْ 4 3
فكرٌ بدا 4 3 - منذي الحجى 4 3 - دوماً عُـرِفْ 4 3
فكرٌ نما4 3– عقـلٌ سمـا 4 3 - رأيـاً قُطِـف ْ 4 3
حرفٌ مضى -4 3 يسمـو بنـا 4 3 - للمُؤْتَلَـفْ 4 3
مهما نأتْ4 3 -عنّـا الـرؤى 4 3 - أو نختلـفْ 4 3
تلك المنابرُ حُسنهـا4 3 ((4) 3 - شعـراً وُصِـفْ 4 3
روادها 4 3 - فخريبهـمْ 4 3 - فخـر التـرفْ 4 3
تلـك المنابـرُ رمتهـا -4 3 ((4) 3 كالمُعْتَكَـفْ 4 3
فوق السحابِ علتْ وذا 4 3 ((4) 3بوحي هتفْ 4 3 :
حبي لها 4 3 - مثلالمدى 4 3 - , لا لـن يقـفْ! 4 3

عدد التفاعيل 4 3 = 28 تفعيلة منها27 = 4 3 و 1 = ((4) 3
عدد التراكيب 4 3 ((4) 3 = 4

تفسير هذا النمط شيء - وليت الشاعرة الكريمة تفيدنا عنه - ، والإفادة منه شيء آخر. وفي سياق محاولة الإفادة منه أطرح هذه الأسئلة:

1- هل لكثرة توافق حدود الكلمات مع حدود 4 3 المتلوة ب 4 3 أو 4 3 التي في آخر الشطر، واتصال حدود 4 3 ب ((4) 3 في كل التراكيب أصل في بنية الكامل؟
2- وإن كان الأمر كذلك فهل يلقي هذا ضوءا على كثرة التدوير ( اتصال الشطرين) في مجزوء الكامل ؟
3- هل يساعد هذا في تفسير قلة التدوير في الكامل التام مقارنا بمجزوء الكامل ؟

هذا يحتاج إلى بحث.

سلاما
في هذا :

وليت الشاعرة الكريمة تفيدنا عنه

أستاذي :
ممتنة لنبلك حين ظننت أن لدى انثيال ما يمكن أن تفيدك به
أستاذي:
ما أملكه من نثار بدأ في العروض الرقمي و فيه ينتهي و إليه يعود
لذا لا أستطيع إفادتكم بشيء و من كان لديه ما يفيد فليوف لنا الكيل و ليتصدق علينا
إن الله يجزي المحسنين

أطرح هذه الأسئلة:

1- هل لكثرة توافق حدود الكلمات مع حدود 4 3 المتلوة ب 4 3 أو 4 3 التي في آخر الشطر، واتصال حدود 4 3 ب ((4) 3 في كل التراكيب أصل في بنية الكامل؟
2- وإن كان الأمر كذلك فهل يلقي هذا ضوءا على كثرة التدوير ( اتصال الشطرين) في مجزوء الكامل ؟
3- هل يساعد هذا في تفسير قلة التدوير في الكامل التام مقارنا بمجزوء الكامل ؟

هذا يحتاج إلى بحث.

******************
- هل كثرة توافق حدود الكلمات مع حدود المقاطع ، ظاهرة صحية في الشعر ؟

- هل هناك نسبة معينة لمتوسط طول التراكيب ،يمكن أن تكون فارقا ما بين عذوبة القصيدة و استثقالها لدى المستمع ؟

- هل انتفاء الحدود و تمازج المقاطع دليل صنعة و إبداع ، بحيث مع تمرس الشاعر و تطور أدائه، تقل توافقات الكلمات و الأوزان في قصائده ؟

وأسئلة كثيرة أخرى ، لن أذكرها الآن حتى لا يبدو ردي كمقدمات فيصل القاسم في برنامجه الإتجاه المعاكس .

لكثرة ما يدور في ذهني حول هذا الموضوع ، أعتقد أن دراسته و التعمق فيه يمكنها أن تأخذ
لوحدها عمرا ، و هذا يسري على أغلب المواضيع التي يثيرها العروض الرقمي .

شكرا لمن هدانا لهذا .

******************
- هل كثرة توافق حدود الكلمات مع حدود المقاطع ، ظاهرة صحية في الشعر ؟

- هل هناك نسبة معينة لمتوسط طول التراكيب ،يمكن أن تكون فارقا ما بين عذوبة القصيدة و استثقالها لدى المستمع ؟

- هل انتفاء الحدود و تمازج المقاطع دليل صنعة و إبداع ، بحيث مع تمرس الشاعر و تطور أدائه، تقل توافقات الكلمات و الأوزان في قصائده ؟

وأسئلة كثيرة أخرى ، لن أذكرها الآن حتى لا يبدو ردي كمقدمات فيصل القاسم في برنامجه الإتجاه المعاكس .

لكثرة ما يدور في ذهني حول هذا الموضوع ، أعتقد أن دراسته و التعمق فيه يمكنها أن تأخذ
لوحدها عمرا ، و هذا يسري على أغلب المواضيع التي يثيرها العروض الرقمي .

شكرا لمن هدانا لهذا .

أجل أستاذتي أشاركك الرأي أن دراسته و التعمق فيه يمكنها أن تأخذ
وقتا طويلا، و هذا يسري على أغلب المواضيع التي يثيرها الرقمي.

لنأمل أن حهة لديها الإمكانات ستتبنى الرقمي يوما ما.

حسبنا أن نؤسس ونؤسس مجتمعا رقميا يرتقي به.

يرعاك الله.