أخي واستاذي الكريم

أعجبت أيما إعجاب برائعتك، وذلك ما حبسني عن التعليق عليها، إذ نويت أن أنظم فيك وفيها ما يليق بقدركما، ولكن تأبّى النظم. المناسب.

ولا يستغرب الشيء من معدنه، فأنت أهل لكل فضل.

فارجو أن تعذرني.

حفظك ربي ورعاك.