حسْبي أنّي ألقى أصداءً من روحي
تعبَقُ مثلَ شذىً
أو أمنيةٍ في قنديلٍ أشعلهُ
فوق الطرقات المنسيّةْ ..
عَلَّ ظلام الكونِ يُسافِرُ عنّا ، منّا
لِنُغَرِّدَ ثانيةً
في أرضٍ مزْهرةٍ
بفراشاتٍ مَحْميّةْ ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي