أخطأت كما سليلة، وإليكم التعديل
فإن أنت راضٍ لن تبور تجارتي ...وإن أنت عافٍ فالرضا كان هُوْ كَسْبي

فيا فرحي، فيك الحروف توهجت ... لتشدوَ ألحاناً تهيجُ لظى لهْبِ