إيه يا . . .

بالله قل لي كيف أبرا من جرا ..
حي . مثل طير قد هوى رقص الجراحْ !

أودعت قلبي بين كفيك اللتي ..
ن اهتزتا حين التقينا ذا صباحْ

قد ذاب منا الشوق همسا دافئا . .
حتى تنفست الحنايا بارتياح ْ

جدد حنينك لا تقل : إني هنا . .
وسأرحل الآن اختيارا فالسماحْ !!

بيني وبينك قصة . أسطورة . .
أعجوبة . لا لن أسميها اجتياحْ !

أبدا أراك . وبين أحداقي أرى . .
آمالنا تزهو جمالا كالملاحْ

( إني أحبك ) قلتها . وكذا أنا . .
فلم التفرق ثم تطوينا الجراحْ !!

2 /4 /1434


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي