اقتراح لدورتي التاسعة والعاشرة..

أساتذتي الأفاضل

كنا قد طرحنا الموضوع لأخذ آرائكم ولم يعلق أحد. فقامت أستاذتي سحر بما تراه واراه معها مفيدا.

جاء اعتراض الأغلبية على الإلزام في الموضوع. ليس لي أن اخالف الأغلبية.

أرى اعتبار الموضوع اختياريا فمن شاء كانت شهادة اجتيازة للثامنة أو التاسعة حسب اختياره

الواقع أن تسمية العاشرة ليست مناسبة فمحتواها مجرد فهرس.

أنصح واتمنى أن يتم أكبر عدد الدورة التاسعة فهي حصاد الدورات السابقة

طبعا هذا رأيي والقرار لأم الرقمي.

والله يرعاكم جميعا.

[(سحر نعمة الله)]

أساتذتي الأفاضل

كنا قد طرحنا الموضوع لأخذ آرائكم ولم يعلق أحد. فقامت أستاذتي سحر بما تراه واراه معها مفيدا.

جاء اعتراض الأغلبية على الإلزام في الموضوع. ليس لي أن اخالف الأغلبية.

أرى اعتبار الموضوع اختياريا فمن شاء كانت شهادة اجتيازة للثامنة أو التاسعة حسب اختياره

الواقع أن تسمية العاشرة ليست مناسبة فمحتواها مجرد فهرس.

أنصح واتمنى أن يتم أكبر عدد الدورة التاسعة فهي حصاد الدورات السابقة

طبعا هذا رأيي والقرار لأم الرقمي.

والله يرعاكم جميعا.

كما ترى أستاذي ويرى الأساتذة الأفاضل.
-هدفي إدراك العروض الرقمي بكل شموليته ورسائله،وقد قرأت في روابط العاشرة ومررت بما يمر به الأساتذة في دراسة الدورات الثمانية ورأيت وأدركت تبلور الرقمي واكتماله لن يكون إلا بهذه الروابط التي تكون في العاشرة ،واقتراحي هو تحريك لهذه الروابط فمن ينهي الدورات الثمانية يعدها النهاية ،دون النظر فيما بعد ذلك.
الدورة التاسعة اختيارية كما قال أستاذي خشان.وآمل أن نتسابق فيها

بسم الله الرحمن الرحيم
أخوتنا الكرام
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
إن الدورات الثمانية كافية لتخريج عروضي رقمي ، يفهمه ويستطيع تدريسه بمفاهيمه المدرسية.
وأما إلزام الدارس بالبحث والوصول إلى مستوى الشمولية والبحوث فهذه ميزة لا يستطيعها أجل العروضيين ، فالقدرة على الإبداع والبحث بصيرة خاصة يهبها الله لبعض الناس ويلهمهم أفكاراً لا يمكن استقبالها من غيرهم.
هناك أطباء أجلاء وكبار، ينجزون أعمالاً طبية كبيرة ، لكنهم ليسوا باحثين مبدعين فلا يمكنهم إبداع أعمال جديدة. وليس معنى ذلك يجب ألا يحوزوا شهادة الطب حتى يكونوا مبدعين.
وكم من باحث مبدع حرمته ظروفه من الإبداع رغم قدرته عليه.
والنبي عليه الصلاة والسلام يقول يسروا ولا تعسروا ، وبشروا ولا تنفروا.
إذا اقتصرت الشهادة على من يقدم أبحاثا فلن يتابع أحد منذ البداية. ومن كانت لديه القدرة على البحث والإبداع وسنحت له الفرصة قلن يدعها وينتظر الشهادة.
فلا تجعلوا الشهادة عقدة للدارس ، واجعلوا مستويات للشهادة أفضل من حصرها بشهادة واحدة تعبر عن مستوى بحثي معين.
ويرجع الأمر للإدارة.
أرجو أن تكون الفكرة صحيحة وتطبيقية عملية.