هذه من الكوارث الجميلة في اللغة المفبركة
أريد أن أفهم، كيف تلتقط أخطاءنا الصغيرة لتصنع منها عوالم حية من الإنقلابات على المفاهيم المألوفة كي تغدو واقعاً غريباً ومقبولاً رغم عدم انتشاره؟ ..
لديكَ قدرة غريبة على الإستنساخ: اللغوي، الشعري، العروضي، الـ
تُخرج من تلكَ الكائنات، كائنات أخرى تحمل جيناتها الأصلية ولو أنها ليست هي، بل هي أفضل منها. بمعنى آخَر، أنت تطوِّر تلك الجينات. ولاحظتُ بعض الأصوات تصرُخ احتجاجاً كما هو الحال في الواقع العلمي المحسوس، مع أننا نتحدث هنا عن القصيدة وعن البحور وعن كل مايبدأ بـ التّـ ...
ومازلتُ أتابِع هذا العالِم .. العالَم الغريب ولا أستطيع الآن الكشف عن المكان الذي سيقودنا إليه
ولكني أقول : الله معك
المفضلات